صدر الصورة، Getty Images
قبل 3 ساعة
تخيّل أن أبسط تفاعل بين الناس، مثل دردشة سريعة في مقهى أو تحية عابرة على أحدهم في الشارع، يمكن أن تكون المفتاح لجعل الناس أكثر سعادة.
تسهم نتائج دراسة أجريت مؤخراً في تركيا في توسيع قاعدة الأبحاث العالمية حول دور التواصل الاجتماعي في تحسين مزاج الأفراد.
وتقول المؤلفة الرئيسية للدراسة من كلية العلوم الاجتماعية في جامعة سابانجي، إسراء أسجيجل: “وجدنا أن التفاعلات العفوية مع الأشخاص الذين لا تربطنا بهم علاقة عاطفية لها تأثير إيجابي على الشعور بالرضى”.
وتطرح مؤلفة الرسالة أمثلة، ذكرت منها؛ شكر السائق عند النزول من الحافلة أو تحية الوجوه المألوفة.
لكن الدراسات تظهر أن العديد من البالغين حول العالم يشعرون بعدم الراحة عند التحدث مع الغرباء، معتقدين أن ذلك إما غير مفيد أو محرج أو غير آمن.
إذاً، كيف يسهم الحديث القصير في إسعاد الناس، وما هي أفضل الطرق للبدء في محادثة بأمان؟
فوائد الدردشة القصيرة
تقول الدكتورة جيليان ساندرسترم، أستاذة علم النفس في جامعة ساسكس في المملكة المتحدة، إن الحديث إلى الغرباء يحسن…
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق