يُعد متنزه الأمير جلوي بن عبدالعزيز في منطقة نجران من الوجهات الجاذبة للمتنزهين خلال الإجازات الأسبوعية والمطوّلة، لقضاء أوقات ماتعة بين أحضان الطبيعة التي يمتاز بها المتنزه.
وأسهمت المسطحات الخضراء التي تشكل مساحة كبيرة من المتنزه والأشجار المتنوعة في إضفاء مزيد من السعادة والبهجة في نفوس الزائرين الذين يرتادونه للبحث عن الراحة والهدوء والاستجمام في كثيرٍ من الأوقات، لما يتمتع به من مقومات سياحية وترفيهية.
وتبرز في المنتزه جوانب مختلفة تُظهر جمال الموقع من حيث المسطحات الخضراء الممتدة والأشجار الوارفة، والورود ذات الروائح الزكية والألوان الزاهية التي شكلت لوحة جمالية جاذبة للمتنزهين.
وأسهمت المسطحات الخضراء التي تشكل مساحة كبيرة من المتنزه والأشجار المتنوعة في إضفاء مزيد من السعادة والبهجة في نفوس الزائرين الذين يرتادونه للبحث عن الراحة والهدوء والاستجمام في كثيرٍ من الأوقات، لما يتمتع به من مقومات سياحية وترفيهية.
خدمات متكاملة ومرافق عامة
المتنزه يوجد به العديد من الخدمات المتكاملة والمرافق العامة، إذ تعمل أمانة المنطقة على الصيانة الدورية بشكلٍ مستمر، من خلال تقليم الأشجار، وزراعة الورود والأزهار، وصيانة ألعاب الأطفال، وأعمدة الإنارة، وصيانة دورات المياه، وغيرها من الخدمات المقدمة التي يحتاجها الزوار للاستمتاع بأوقاتهم في المتنزه.أخبار متعلقة
كهف الطيور والزواحف.. تجربة عائلية تخطف الأنفاس بموسم جدة
"لي قراند هوتيل".. تجربة رعب وأحداث غامضة في "سيتي ووك جدة"
وتبرز في المنتزه جوانب مختلفة تُظهر جمال الموقع من حيث المسطحات الخضراء الممتدة والأشجار الوارفة، والورود ذات الروائح الزكية والألوان الزاهية التي شكلت لوحة جمالية جاذبة للمتنزهين.
0 تعليق