يعيش ويلد آل ، مدرب المنتخب الوطني المغربي ، في فترة غير مستقرة مع أسود أطلس قبل وقت قصير من الإصدار التالي من نهائي كأس الأفريقي القادم.

ستعقد الكأس الأفريقية في المملكة المغربية بين 21 ديسمبر 2025 و 18 يناير 2026 ، حيث يسعى رفاق حارس المرمى ياس بونو إلى القضاء على خيبة الأمل في كوت دونسونلواهو ومحاولة الفوز بلقب قاري آخر في التاريخ.

على الرغم من مستقبل Rakrak ، بدأ الشكوك في تعويم قيادته في المغرب بنسبة كبيرة من كأس العالم 2026 في أمريكا والمكسيك وكندا ، حيث أن أسود أطلس بحاجة إلى نقطة واحدة مؤهلة رسميًا.

من المتوقع أن تحدد التواريخ القادمة مستقبل AL -Rarkak مع المنتخب الوطني المغربي في خضم كونه فرقًا شعبيًا في الاعتقال ، بين أولئك الذين يدعمون القرار وبين المعارضين.

حقيقة أن راكرا قد تم رفضها لتدريب المنتخب الوطني المغربي

الشعور بالموقع في الاتصال المرتبط به وينوين من مصدر خاص ، يقنع فاوزي لاكجا ، رئيس الاتحاد المغربي ، بمستقبله المستقبلي لألوكراكي مع المنتخب الوطني ، وهو يقف على كل ما يمكن أن يؤدي إلى أطلس غير مستقر.

أشار المصدر نفسه إلى أن الاتحاد المغربي لا يفكر على الإطلاق في رفض وليد الإيرلنديين قبل تاريخ كأس الأمة الإفريقية القادمة ، كما ادعى بعض وسائل الإعلام.

أكد المصدر على أن كأس الأفريقي هو الفرصة الأخيرة ضد Rakrak مع أطلس ، حيث سيضمن توج اللقب أن يبقى في كأس العالم حتى عام 2026 في حالة المؤهلات الرسمية.

أكد المصدر أنه إذا لم يتوج راكرا “2025” ، فإنه يقترب أكثر من موقفه من الفصل ، مما يجعله آخر فرصة للفوز بكأس الأفريقي للمرة الثانية في تاريخ الأطلس.

تجدر الإشارة إلى أن كأس الأمم لعام 2025 سيسحب فريقًا مضيفًا للفريق الأول ، والذي يضم أيضًا فرق مالي وسامبيا و COMOROS.