2025-03-19 09:03:50
انتظر الأميركيون العرب ثماراً سريعة لتأييد نسبة كبيرة منهم الرئيس دونالد ترمب في انتخابات عام 2024 لكنهم لم يروا شيئاً في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي حينما بدأ الرئيس الفائز بترشيح موالين لإسرائيل لمناصب وزارية، وفي فبراير (شباط) الماضي أعلن ترمب عن رؤيته للاستحواذ على غزة وترحيل الفلسطينيين من القطاع، ثم هدد بـ”الجحيم” إذا لم توافق “حماس” على تمديد الهدنة مع إسرائيل وساند موقف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في قصف غزة للمرة الأولى في عهده وهو ما جعل الأميركيين العرب في مأزق سياسي، لكن ترمب حاول أخيراً إرضاءهم عبر ترشيح أربعة منهم سفراء للولايات المتحدة في لبنان والكويت وتونس وتركيا، فضلاً عن تعيين صهره مسعد بولس مستشاراً لشؤون الشرق الأوسط، فهل رضي الأميركيون العرب أم لا يزالون قلقين وغاضبين؟
بيل بزي عمدة مدينة “ديربورن هايتس” (حسابه على لينكد إن)
مكافأة متأخرة
بعد طول انتظار وقبل أسبوعين فحسب، حاول ترمب رد جميل العرب الأميركيين الذين ساندوه في الانتخابات الرئاسية الأخيرة على أمل أن ينجح في وقف القصف الإسرائيلي المستمر على غزة بعدما فشلت جهود إدارة الرئيس السابق جو بايدن الديمقراطية في جهود وقف الحرب لأكثر من عام وربع العام، فرشح اثنين من قيادات الأميركيين العرب في…
تابعنا على صفحة الفيس بوك وتويتر ليصلك كل جديد
#كافأ #ترمب #الأميركيين #العرب #بمناصب.. #فهل #يبقي #على #دعمهم #له
كافأ ترمب الأميركيين العرب بمناصب… فهل يبقي على دعمهم له؟
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
أخبار متعلقة :