اخبارك الان

الأحزاب: الاحتشاد في العريش.. رسالة مصرية لكل العالم - اخبارك الان

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
الأحزاب: الاحتشاد في العريش.. رسالة مصرية لكل العالم - اخبارك الان, اليوم الأربعاء 9 أبريل 2025 02:00 مساءً

وأوضحت الأحزاب - في تصريحات خاصة لوكالة أنباء الشرق الأوسط - أن احتشاد المصريين في العريش بالتزامن مع هذه الزيارة، يعد رسالة قوية للعالم بأن الشعب المصري يقف وراء قيادة بلاده في رفض مخطط التهجير، كما يؤكد أن الجميع يدرك أهمية المرحلة التي تمر بها مصر والمنطقة، وأهمية دور الدولة في استعادة حقوق الفلسطينيين، بجانب صلابة الموقف المصري المدعوم بإرادة شعبية ترفض تصفية القضية الفلسطينية.

وقال رئيس حزب الإصلاح والنهضة الدكتور هشام عبدالعزيز "إن الوقفة الشعبية التي شهدتها مدينة العريش بالتزامن مع زيارة الرئيس الفرنسي، تمثل رسالة واضحة للعالم مفادها بأن الشعب المصري يقف صفًا واحدًا خلف قيادته السياسية في رفض أية مخططات لتهجير الفلسطينيين من غزة، وأن قضية فلسطين ليست فقط قضية دبلوماسية أو إنسانية بل هي في صميم الوعي الوطني المصري".

وأضاف "أن ما يجري  في العريش لم يكن مجرد تعبير رمزي بل موقف وطني مدروس، يعكس إدراكًا شعبيًا عميقًا لحساسية المرحلة، ولضرورة الدفاع عن الثوابت التاريخية لمصر، وفي مقدمتها حماية الأمن القومي ورفض تصفية القضية الفلسطينية تحت أي مسمي".

وتابع "أن اختيار العريش، المدينة القريبة من معبر رفح والحدود مع قطاع غزة، يضفي علي الوقفة طابعًا شديد الدلالة، ويعكس حضور الوجدان الشعبي في منطقة تمثل خط الدفاع الأول سياسيًا وإنسانيًا".

وأوضح أن زيارة الرئيس ماكرون إلي العريش واطلاعه علي الجهود المصرية في إدخال المساعدات الإنسانية إلي غزة، جاءت لتؤكد للعالم محورية دور مصر في احتواء الكارثة الإنسانية في غزة، وتثبيت دعائم الاستقرار في المنطقة، وهو ما تواكب مع خروج المصريين في وقفة حضارية تُبرز توافق الشعب والدولة في موقف صلب يرفض التهجير ويطالب بحل عادل وشامل.

من جانبه..أشاد عضو الهيئة العليا في حزب الوفد النائب المهندس حازم الجندي بمشهد اصطفاف المصريين من جميع المحافظات  بالتزامن مع زيارة الرئيس الفرنسي لمصر، واتجاهه رفقة الرئيس السيسي لزيارة المصابين والجرحي الفلسطينيين بمستشفيات مدينة العريش، مؤكدا أن هذه الحشود رسالة من المصريين للمجتمع الدولي بالتأكيد علي رفض القاهرة لمخطط تهجير الفلسطينيين ومحاولة تصفية القضية تحت أي مسمي.

وقال "إن المشهد  عكس حجم الوعي والإدراك الذي يتمتع به الشعب المصري لما يُحاك ضد مصر والمنطقة العربية من مؤامرات وتحديات وأزمات من شأنها إشعال فتيل الفتنة وإثارة الفوضي والقلق ونشر الاضطرابات لزعزعة الأمن والاستقرار بالمنطقة".

وأضاف "أن الحشود الشعبية التي يشهدها العالم  هي إدراك شعبي وطني بهذه اللحظة التاريخية التي يحتاج فيها الوطن إلي اصطفاف وتماسك مجتمعي والتفاف حول القيادة السياسية ومؤسسات الوطن لحماية الأمن القومي المصري والعربي، وتعزيز جهود الدفاع عن مقومات السلام الشامل والعادل في ظل هذه التوترات والاضطرابات التي تشهدها المنطقة".

وأكد أهمية زيارة الرئيس الفرنسي لمصر، وانعقاد القمة الثلاثية بين مصر وفرنسا والأردن، لدعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، ووضع المجتمع الدولي أمام مسؤولياته تجاه ما يحدث من جرائم حرب في الأراضي الفلسطينية، والتأكيد علي ثبات موقف مصر تجاه القضية الفلسطينية، باعتبارها قضية أمن قومي، وليست مجرد تضامن سياسي أو إنساني، وبذل جهود كبيرة لوصول المساعدات الإنسانية لقطاع غزة دون عوائق.

وبدوره..قال القيادي بحزب مستقبل وطن تامر الحبال "إن زيارة الرئيس الفرنسي إلي مدينة العريش، في هذا التوقيت العصيب، تأتي لتسجل تقدير العالم لدور مصر القيادي في المنطقة تحت قيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي".

وأشار إلي أن هذه الزيارة لا تعكس فقط مكانة مصر علي الصعيدين الإقليمي والدولي. بل تؤكد أيضًا أنها القوة الأساسية التي تعتمد عليها القوي الكبري في إدارة الأزمة الفلسطينية.

وأضاف "أن زيارة ماكرون إلي العريش تعتبر فرصة للاحتكاك المباشر مع التحركات المصرية علي الأرض، في وقت تتكامل فيه الجهود الدبلوماسية مع الإجراءات الميدانية علي معبر رفح، الذي يشهد جهودًا مصرية كبيرة لفتح ممرات إنسانية وإدخال المساعدات إلي غزة".

وتابع "أن هذا التنسيق بين مصر وفرنسا، كما بين جميع الأطراف الدولية، يعكس مكانة مصر كداعم رئيسي للسلام والاستقرار في المنطقة"، لافتًا إلي أن زيارة ماكرون تبرز الدور المحوري للرئيس السيسي، الذي استطاع علي مدار الأشهر الأخيرة، أن يعزز مكانة مصر الدولية خلال تقديم حلول واقعية وفعالة تُحسن من وضع الفلسطينيين في غزة وتُساهم في تثبيت الهدوء في المنطقة.

وأشار إلي أن احتشاد المواطنين في العريش يرسل رسالة قوية للعالم بأن الشعب المصري يقف وراء قيادة بلاده. ويؤكد أن الجميع يدرك أهمية المرحلة التي تمر بها مصر والمنطقة. وأهمية دور الدولة في استعادة حقوق الفلسطينيين.

وقال "إن هذا المشهد لا يعكس فقط تضامن المصريين مع أشقائهم الفلسطينيين، بل يبرز كذلك تلاحم الشعب مع القيادة السياسية في مواجهة التحديات الإقليمية والعالمية".

من جهته..قال أمين عام تحالف الأحزاب المصرية رئيس حزب إرادة جيل النائب تيسير مطر "إن الحشود الهائلة  تعبير حي علي رفض جموع الشعب المصري للسياسات العنترية الإسرائيلية والتصعيد العسكري غير المسبوق تجاه قطاع غزة وأبنائه".

وأضاف "أن المصريين تحركوا من نابع وطني خالص. وللشعور بالمسؤولية تجاه أشقائهم الفلسطينيين الذين يعانون من أزمة الدفاع عن أنفسهم في ظل آلة الحرب الإسرائيلية المدمرة". مؤكدا أن هذا الموقف الشعبي يتسق مع الموقف الرسمي في رفض التصعيد الإسرائيلي وسياساته الرامية لتصفية القضية الفلسطينية وتهجير الفلسطينيين.

وحمّل رئيس الحزب، المجتمع الدولي مسئولية صمته تجاه ما يحدث علي الأراضي الفلسطينية المحتلة، رافضًا السياسة الدولية التي تتعامل من منطلق ازدواجية المعايير ولاسيما فيما نراه من ممارسات تتجاوز كافة المواثيق والقوانين الدولية ومعايير حقوق الإنسان.

ومن ناحيته..ثمن حزب الوعي برئاسة باسل عادل التحركات المصرية المتزنة والحاسمة، التي توازن بين الحكمة والصلابة، وترفض التهجير جملةً وتفصيلًا، وتُصر علي أن أمن غزة جزء لا يتجزأ من الأمن القومي المصري والعربي، وأن تصفية القضية الفلسطينية لن تمر.

وأكد أن هذه الزيارة الرئاسية المشتركة ليست مجرد تفقد ميداني بل رسالة سياسية وأخلاقية بليغة، تُعلي من قيمة السلام، وتُذكّر العالم بأن الإنسانية لا تتجزأ، وأن حق الحياة والأمن والسلم يجب أن يكون مكفولًا لكل إنسان، بغض النظر عن جنسيته أو دينه أو عرقه، فالأمن والسلم والحياة حقوق أصيلة للجميع.

وأشاد بالمشهد الشعبي العظيم الذي شهده محيط مدينة العريش، حيث تدفق الآلاف من أبناء الوطن من مختلف المحافظات، حيث عبّرت هذه الحشود عن الالتفاف الشعبي حول القيادة السياسية، وأكدت أن مصر تقف صفًا واحدًا في وجه مخططات تقسيم المنطقة وسحق القضية المركزية للأمة.

من جانبها..أكدت رئيس حزب مصر أكتوبر الدكتورة جيهان مديح أن زيارة الرئيس الفرنسي إلي مدينة العريش. في هذا التوقيت الحرج، تمثل دعمًا سياسيًا مهمًا للموقف المصري الثابت برفض تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، موضحة أن هذه الزيارة تبرز بوضوح الاحترام الدولي للدور المصري المحوري في إدارة أزمات المنطقة، لا سيما ما يتعلق بالقضية الفلسطينية.

وقالت "إن الحشود الشعبية التي تزامنت مع الزيارة وخرجت  لتجدد رفضها لأي مخطط للتهجير، تعبر عن الموقف الشعبي والرسمي المصري الموحد في حماية الحقوق الفلسطينية، ورفض أي حلول علي حساب الأمن القومي المصري، فهو بمثابة تأكيد وإشارة خضراء لدعم كل ما يتراءي للقيادة السياسية للحفاظ علي أمن الوطن القومي واستقراره".

وشددت علي أن زيارة ماكرون تعكس إدراك فرنسا لدور مصر الحاسم في وقف إطلاق النار، والدفع نحو مسار سياسي شامل يعيد الحقوق للشعب الفلسطيني، وأن فرنسا بصفتها الصوت الأوروبي المؤثر تؤيد المساعي المصرية في تثبيت الهدنة، وتفعيل مبادرات الإعمار، ومنع انفجار الأوضاع الإنسانية.

وأكدت أن مصر كانت وستظل حجر الزاوية في استقرار المنطقة، وصاحبة الكلمة الرشيدة في إدارة أصعب الأزمات بحكمة وحنكة بقيادة سياسية رشيدة للرئيس عبدالفتاح السيسي تحفظ مقدرات شعبها وتحمل رؤية استراتيجية واضحة، وهو ما يجعل العالم ينظر إلي القاهرة باعتبارها عاصمة التوازن الإقليمي.

أكد رئيس حزب الجيل الديمقراطي ناجي الشهابي أهمية زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لمصر، واصفًا إياها بأنها "تاريخية واستثنائية".

وقال الشهابي - في مداخلة  مع قناة "اكسترا نيوز" الإخبارية إن زيارة ماكرون للقاهرة تأتي في توقيت بالغ الحساسية، حيث من المرجح أن تؤدي التعريفات الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مؤخرًا علي عدد من الدول حول العالم إلي حرب تجارية عالمية".

وأضاف "أن مصر أكبر دولة عربية، وفرنسا تعد من أكبر الدول في القارة الأوروبية، والاثنان يشتركان معًا في إرث تاريخي يعود إلي أعماق التاريخ، وبالتالي زيارة الرئيس الفرنسي للقاهرة رسالة للجميع في هذا التوقيت البالغ الصعوبة بأن فرنسا لديها أصدقاء في كل أنحاء العالم"، موضحا أن هذه الزيارة تعكس مكانة مصر وتأثيرها العربي والإفريقي وأيضًا علي محيط الشرق أوسطي.

وأوضح أن جولة السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي ونظيره الفرنسي في منطقة خان الخليلي رسالة قوية للعالم أجمع، وتعكس ثقة العالم في الاستقرار المصري، وتؤكد للجميع أن الشعب المصري بجميع طوائفه يقف صفًا واحدًا خلف القيادة السياسية والقوات المسلحة الباسلة وجميع مؤسسات الدولة. خاصة فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية.

أكد حزب الجبهة الوطنية أن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلي مدينة العريش بصحبة السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي، تمثل نافذة ورسالة إنسانية وأخلاقية توجه أنظار العالم تجاه قطاع غزة، مشيرًا إلي أن هذه الزيارة تحمل عدة رسائل تتعلق بدور مصر المحوري في إدارة الأزمات الإقليمية، ورفض التهجير وتقديم الدعم الإنساني للأشقاء الفلسطينيين.

وثمن الحزب - في بيان زيارة الرئيس الفرنسي إلي مصر، بكل ما شهدتها الزيارة من تفاصيل ومواقف وجولات وردود أفعال تعكس عمق العلاقات التاريخية والاستراتيجية بين البلدين، وحرص الجانبان علي تطوير التعاون في مختلف المجالات، لا سيما الاقتصادية والاستثمارية، فضلًا عن التعاون الثقافي والحضاري الممتد بين الشعبين المصري والفرنسي، والمنعكس في تعدد أوجه التشابه في تفاصيل الحياة والزيادة في المشروعات الثقافية والتعليمية التي تتم برعاية فرنسية في مصر.

وأشاد بالتفاهمات التي شهدتها الزيارة بشأن دفع عجلة التعاون الاقتصادي بين مصر وفرنسا في مجالات حيوية، أهمها علي الإطلاق التمكين في صناعات النقل والطاقة والبنية التحتية، والتعليم والصحة، بما يسهم في دعم خطط التنمية الشاملة التي تنفذها مصر وتسير بها في خطي متسارعة نحو تحقيق حلم الجمهورية الجديدة، والتي تبلورت ملامحها بقيادة الرئيس السيسي.

وأكد الحزب أن الشراكة المصرية الفرنسية تُعد نموذجًا للتعاون الدولي القائم علي المصالح المتبادلة والاحترام المتبادل، والنهج الذي تتبعه مصر في انفتاحها علي كل الدول لتعويض ما فاتها والعودة إلي مكانتها الدولية المؤثرة.

وشدد علي دعمه لكل جهد دبلوماسي واقتصادي من شأنه تعزيز مكانة مصر إقليميًا ودوليًا، وفتح آفاق جديدة للتنمية والاستثمار. بما يحقق تطلعات الشعب المصري نحو مستقبل أكثر استقرارًا وازدهارًا.

من جانبه..قال مساعد أمين العلاقات الخارجية بحزب حماة الوطن هيثم عمران إن زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي مع نظيره الفرنسي لمدينة العريش تحمل دلالات سياسية وإنسانية عميقة خاصة في ظل التصعيد المستمر علي قطاع غزة، وتحول العريش إلي نقطة محورية في الجزء الإنساني الدولي لإغاثة المدنيين الفلسطينيين.

وقال عمران - في مداخلة هاتفية لقناة "إكسترا نيوز" - "إن من أبرز دلالات هذه الزيارة هو الاعتراف بدور مصر المحوري وتقدير الدور المصري في تنسيق الدور الفاعل في تنسيق إيصال المساعدات إلي القطاع"، لافتا إلي أن مدينة العريش تعد مركزًا لوجستيًا رئيسيًا لإدخال المساعدات.

وأضاف أن زيارة الرئيس الفرنسي لمدينة العريش بمثابة محاولة فرنسية للدخول علي خط الأزمة الإنسانية. حيث تسعي فرنسا من خلال الزيارة علي تأكيد حضورها في الجانب الإنساني، وظهور حكومة أوروبية تسعي لتخفيف معاناة المدنيين الفلسطينيين. وهي رسالة مزدوجة تحمل التضامن الإنساني والسعي للعب دور دبلوماسي أكثر توازنًا في دعم الملف الفلسطيني.

وأوضح أن الزيارة قد تحمل في طياتها رسالة غير مباشرة إلي إسرائيل بضرورة احترام القوانين الدولية والإنسانية ووقف استهداف المعابر أو تعطيل دخول المساعدات خاصة بعد استهداف الشاحنات ومراكز الإغاثة علي الحدود، ومحاولة للضغط علي إسرائيل عبر البوابة الإنسانية.

وأكد أن زيارة الرئيسين المصري والفرنسي لمدينة العريش تمثل الدعم السياسي للدور المصري في غزة، وتعزيز المكانة المصرية كقناة أساسية لإيجاد حل إنساني أو تفاوضي للأزمة، وبمثابة إضفاء شرعية دولية علي التحرك المصري المتواجد في الملف الفلسطيني.

وتابع أن القمة الثلاثية بين مصر والأردن وفرنسا، لا يمكن أن تحدث وحدها اختراقا جذريا أو توقفا للحرب بشكل مباشر، إنما تحمل فرصا واقعية لإحداث حلحلة سياسية علي مسار الحرب من خلال عدة محاور، منها تحريك الجهود الدبلوماسية علي مصر.

ونوه بأن زيارة ماكرون تدعم الوساطة المصرية السياسية لدفع الأطراف المعنية خاصة إسرائيل للتعاطي بجدية أكبر مع المقترحات المطروحة للتهدئة، كما قد تعمل فرنسا علي بلورة مبادرة أوروبية عربية لوقف إطلاق النار تتضمن عناصر إنسانية مثل: إدخال المساعدات وفتح المعابر وضبط التصعيد لتهدئة طويلة الأمد.

قال رئيس حزب السادات الديمقراطي وكيل لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الدكتور عفت السادات إن زيارة السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون إلي مدينة العريش، تمثل نقطة محورية في التأكيد علي مركزية الدور المصري في دعم القضية الفلسطينية ورفض مخططات التهجير القسري التي تتنافي مع القيم الإنسانية والمواثيق الدولية.

وأضاف السادات - في بيان أن المشهد الذي عايشه العالم  حيث احتشد المصريون في تظاهرة وطنية عفوية دعمًا للقيادة السياسية، وتأكيدًا لرفضهم الواضح لأية محاولات تهجير لأبناء الشعب الفلسطيني، هو ترجمة حقيقية للدبلوماسية الشعبية المصرية التي تسير في نفس اتجاه الموقف الرسمي للدولة".

وتابع "أن مصر قيادة وشعبًا تتحرك وفق مبدأ واضح..لا وطن بديل للفلسطينيين، ولا تسوية دون قيام الدولة الفلسطينية المستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية"، مؤكدًا أن تحركات مصر دائمًا ما تكون مدفوعة بحس وطني وإنساني أصيل.

أخبار متعلقة :