يتوافد أعداد متزايدة من الزوار، وبشكل خاص عشاق صيد الأسماك، على شاطئ العقير بمحافظة الأحساء خلال هذه الفترة، مستغلين الاجازة المطولة لممارسة هوايتهم المفضلة باستخدام السنارة.
ويُعزى هذا الإقبال اللافت إلى ما يشتهر به الشاطئ من نظافة المراعي السمكية وتنوع الأسماك المتوفرة حالياً، مما يوفر تجربة صيد غنية وممتعة للجميع.
وأشار عدد من مرتادي الشاطئ إلى أن الفترة الحالية، التي تتزامن مع بداية فصل الصيف، تمثل ذروة موسم صيد أنواع معينة من الأسماك التي يشتهر بها الشاطئ.
وأوضح مناور الكليب، أحد الزوار المنتظمين، أن هذه الأيام تشهد وفرة ملحوظة في صيد سمك ”الحمر“، بالإضافة إلى أنواع أخرى مثل ”الشعوم“ و”العريضي“، مؤكداً أن هذا التوقيت يعتبر الأفضل لمحبي الصيد بالسنارة الذين يتوافدون بكثرة ويحظون بصيد وفير.
ويتفق سالم الحقباني، وهو من محبي صيد الأسماك، مع ما ذكره الكليب، مؤكداً أن الفترة الحالية هي موسم رئيسي لصيد أسماك ”الحمر“ بالسنارة في العقير، بالإضافة إلى إمكانية العثور على ”الشعوم“ و”العريضي“ في مواقع أخرى على امتداد الشاطئ. وشدد الحقباني على الجودة العالية والمذاق اللذيذ الذي تتميز به أسماك العقير، معتبراً إياها الأفضل مقارنة بغيرها.
ولا تقتصر زيارة الشاطئ على هدف الصيد فقط، بل تمثل أيضاً فرصة للترفيه والتجمع. وذكر إبراهيم الحسن، وهو زائر متقاعد، أنه يقصد شاطئ العقير في العطلات والإجازات برفقة الأصدقاء أو الأبناء للترويح عن النفس، حيث يجدون متعة في محاولة صيد الأسماك مثل ”الشعوم“ أو ”ضلع“.
بينما يجد العايد في زيارة الشاطئ مع أبنائه فرصة للتنزه وصيد الأسماك الصغيرة، ومن ثم إعداد وجبة عشاء شهية من حصيلة الصيد وقضاء وقت ممتع في السمر قبل العودة، مؤكداً على المذاق اللذيذ لأسماك العقير.
من جانبه، أوضح فضل الفضل، وهو من رواد الشاطئ، أن توجه الكثيرين إلى شاطئ العقير خلال الإجازات ومع دخول الصيف يأتي للاستفادة من الأنشطة المائية وأجواء البحر المنعشة.
وأبرز الفضل المزايا المتعددة للشاطئ التي تتجاوز الصيد، مثل توفر المسطحات الخضراء والجلسات المهيأة للتنزه، مما يجعله مكاناً مثالياً للترفيه عن النفس سواء للعائلات أو مجموعات الشباب، معرباً عن سعادته بهذه التجربة المتكاملة. وتتفق آراء الزوار على أهمية الحفاظ على نظافة الشاطئ ومرافقه لضمان استمرار جاذبيته ومتعة ارتياده للجميع.
ويُعزى هذا الإقبال اللافت إلى ما يشتهر به الشاطئ من نظافة المراعي السمكية وتنوع الأسماك المتوفرة حالياً، مما يوفر تجربة صيد غنية وممتعة للجميع.
أخبار متعلقة
وأوضح مناور الكليب، أحد الزوار المنتظمين، أن هذه الأيام تشهد وفرة ملحوظة في صيد سمك ”الحمر“، بالإضافة إلى أنواع أخرى مثل ”الشعوم“ و”العريضي“، مؤكداً أن هذا التوقيت يعتبر الأفضل لمحبي الصيد بالسنارة الذين يتوافدون بكثرة ويحظون بصيد وفير.
ويتفق سالم الحقباني، وهو من محبي صيد الأسماك، مع ما ذكره الكليب، مؤكداً أن الفترة الحالية هي موسم رئيسي لصيد أسماك ”الحمر“ بالسنارة في العقير، بالإضافة إلى إمكانية العثور على ”الشعوم“ و”العريضي“ في مواقع أخرى على امتداد الشاطئ. وشدد الحقباني على الجودة العالية والمذاق اللذيذ الذي تتميز به أسماك العقير، معتبراً إياها الأفضل مقارنة بغيرها.
ولا تقتصر زيارة الشاطئ على هدف الصيد فقط، بل تمثل أيضاً فرصة للترفيه والتجمع. وذكر إبراهيم الحسن، وهو زائر متقاعد، أنه يقصد شاطئ العقير في العطلات والإجازات برفقة الأصدقاء أو الأبناء للترويح عن النفس، حيث يجدون متعة في محاولة صيد الأسماك مثل ”الشعوم“ أو ”ضلع“.
أجواء ممتعة
ويشارك حمد الدويني، وفهد العايد هذا الشغف، حيث يحرص الدويني على زيارة الشاطئ في العطلات لممارسة هواية صيد أسماك ”الحمر“ الشهيرة في هذا الموسم، والاستمتاع بلقاء الزملاء والأصدقاء في أجواء الشاطئ المميزة.بينما يجد العايد في زيارة الشاطئ مع أبنائه فرصة للتنزه وصيد الأسماك الصغيرة، ومن ثم إعداد وجبة عشاء شهية من حصيلة الصيد وقضاء وقت ممتع في السمر قبل العودة، مؤكداً على المذاق اللذيذ لأسماك العقير.
من جانبه، أوضح فضل الفضل، وهو من رواد الشاطئ، أن توجه الكثيرين إلى شاطئ العقير خلال الإجازات ومع دخول الصيف يأتي للاستفادة من الأنشطة المائية وأجواء البحر المنعشة.
وأبرز الفضل المزايا المتعددة للشاطئ التي تتجاوز الصيد، مثل توفر المسطحات الخضراء والجلسات المهيأة للتنزه، مما يجعله مكاناً مثالياً للترفيه عن النفس سواء للعائلات أو مجموعات الشباب، معرباً عن سعادته بهذه التجربة المتكاملة. وتتفق آراء الزوار على أهمية الحفاظ على نظافة الشاطئ ومرافقه لضمان استمرار جاذبيته ومتعة ارتياده للجميع.
أخبار متعلقة :