نشر في تونسكوب يوم 01 - 04 - 2025

دعت النقيب سامية مسعود، رئيسة مصلحة الاتصال المروري بالنيابة في المرصد الوطني لسلامة المرور، إلى ضرورة الحذر أثناء العودة من عطلة عيد الفطر والعطلة المدرسية. وأوصت بضرورة الاستعداد الجيد لهذه العودة وتجنب القيادة في أوقات الذروة التي عادة ما تكون بين الساعة الثامنة صباحًا، الثانية بعد الظهر، والسادسة مساءً.
كما نصحت السائقين بالتأكد من جاهزية سياراتهم قبل الانطلاق، خصوصًا فيما يتعلق بالماسحات لضمان الرؤية الجيدة في حال حدوث تقلبات جوية، وضغط العجلات لتفادي الانزلاق، بالإضافة إلى التحقق من تشغيل الأضواء. وشددت على أهمية احترام قوانين السير، وتجنب المجاوزة الممنوعة والسياقة العدوانية، فضلاً عن تجنب التوقف المفاجئ.
وأكدت النقيب مسعود على ضرورة الحفاظ على مسافة الأمان بين المركبات، خاصة في حال تغير الظروف الجوية، مع ضرورة تجنب تشتيت الانتباه سواء باستخدام الهاتف الجوال أو التحدث مع الركاب دون أخذ الاحتياطات اللازمة. كما نصحت المسافرين بين الولايات باستخدام الطريق السيارة بدلًا من الطرق الوطنية لتفادي المخاطر المحتملة والمخالفات المتعلقة بالمجاوزة. وأكدت في ختام تصريحها أن السلامة على الطرق هي مسؤولية مشتركة للجميع.
دعت النقيب سامية مسعود، رئيسة مصلحة الاتصال المروري بالنيابة في المرصد الوطني لسلامة المرور، إلى ضرورة الحذر أثناء العودة من عطلة عيد الفطر والعطلة المدرسية. وأوصت بضرورة الاستعداد الجيد لهذه العودة وتجنب القيادة في أوقات الذروة التي عادة ما تكون بين الساعة الثامنة صباحًا، الثانية بعد الظهر، والسادسة مساءً.
كما نصحت السائقين بالتأكد من جاهزية سياراتهم قبل الانطلاق، خصوصًا فيما يتعلق بالماسحات لضمان الرؤية الجيدة في حال حدوث تقلبات جوية، وضغط العجلات لتفادي الانزلاق، بالإضافة إلى التحقق من تشغيل الأضواء. وشددت على أهمية احترام قوانين السير، وتجنب المجاوزة الممنوعة والسياقة العدوانية، فضلاً عن تجنب التوقف المفاجئ.
وأكدت النقيب مسعود على ضرورة الحفاظ على مسافة الأمان بين المركبات، خاصة في حال تغير الظروف الجوية، مع ضرورة تجنب تشتيت الانتباه سواء باستخدام الهاتف الجوال أو التحدث مع الركاب دون أخذ الاحتياطات اللازمة. كما نصحت المسافرين بين الولايات باستخدام الطريق السيارة بدلًا من الطرق الوطنية لتفادي المخاطر المحتملة والمخالفات المتعلقة بالمجاوزة. وأكدت في ختام تصريحها أن السلامة على الطرق هي مسؤولية مشتركة للجميع.

.