أكد مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون على أهمية استعدادات خاصة لمشاركة الأطفال من ذوي الإعاقة البصرية فرحة عيد الفطر المبارك، مقدماً مجموعة من النصائح التي تهدف إلى إدخال البهجة إلى قلوبهم وصناعة ذكريات لا تُنسى خلال هذه المناسبة السعيدة.
وأوضح المستشفى أن التهيئة النفسية للطفل تلعب دوراً محورياً، مشيراً إلى أهمية إشعار الطفل مبكراً بقدوم العيد وتدريبه على الردود المناسبة لعبارات التهنئة الشائعة. للتفاصيل | This is a Twitter Status This is a Twitter Status— صحيفة اليوم (@alyaum)
وأضاف المستشفى ضمن إرشاداته أهمية التمهيد المسبق للطفل بشأن زيارات الأهل والأقارب المتوقعة في العيد، وتعريفه ببعض العادات والتقاليد الاجتماعية الأساسية، كأهمية إلقاء التحية عند الوصول، والبدء بالسلام على الحضور من جهة اليمين، مما يعزز لديه الشعور بالاندماج والثقة أثناء التجمعات العائلية.
ولضمان استمتاع الطفل بيوم العيد نفسه، أشار المستشفى إلى ضرورة إتاحة الفرصة له للمشاركة الفاعلة في روتين المناسبة، كالمساهمة في تحضير كعك العيد مع أفراد الأسرة أو المشاركة في تزيين المنزل.
وأوصى المستشفى أيضاً بتشغيل تكبيرات العيد في المنزل وترديدها مع الطفل ليعيش الأجواء الروحانية للمناسبة، بالإضافة إلى اصطحابه لأداء صلاة العيد وتشجيعه على المشاركة في تقديم وتوزيع الهدايا أو الحلوى على الأطفال الآخرين بعد الصلاة، ما يعمق لديه الإحساس بالفرح والمشاركة المجتمعية.
وأوضح المستشفى أن التهيئة النفسية للطفل تلعب دوراً محورياً، مشيراً إلى أهمية إشعار الطفل مبكراً بقدوم العيد وتدريبه على الردود المناسبة لعبارات التهنئة الشائعة. للتفاصيل | This is a Twitter Status This is a Twitter Status— صحيفة اليوم (@alyaum)
عاجل| ثبوت #هلال_شوال في #مرصد_تمير.. غدا الأحد #عيد_الفطر في #المملكة#اليوم
— صحيفة اليوم (@alyaum) March 29, 2025
للتفاصيل | https://t.co/zFRLfa2sKJ pic.twitter.com/D0C9okgAgW
استمتاع بالعيد
وشدد على ضرورة إشراك حواس الطفل الأخرى في الاستعدادات، مثل إتاحة الفرصة له لاختيار حلوى العيد بنفسه عن طريق التذوق واللمس والشم، وكذلك الأمر عند شراء ملابس العيد، حيث يُنصح باصطحابه وتمكينه من اختيار ملابسه وأقمشتها بنفسه من خلال تحسسها.وأضاف المستشفى ضمن إرشاداته أهمية التمهيد المسبق للطفل بشأن زيارات الأهل والأقارب المتوقعة في العيد، وتعريفه ببعض العادات والتقاليد الاجتماعية الأساسية، كأهمية إلقاء التحية عند الوصول، والبدء بالسلام على الحضور من جهة اليمين، مما يعزز لديه الشعور بالاندماج والثقة أثناء التجمعات العائلية.
ولضمان استمتاع الطفل بيوم العيد نفسه، أشار المستشفى إلى ضرورة إتاحة الفرصة له للمشاركة الفاعلة في روتين المناسبة، كالمساهمة في تحضير كعك العيد مع أفراد الأسرة أو المشاركة في تزيين المنزل.
وأوصى المستشفى أيضاً بتشغيل تكبيرات العيد في المنزل وترديدها مع الطفل ليعيش الأجواء الروحانية للمناسبة، بالإضافة إلى اصطحابه لأداء صلاة العيد وتشجيعه على المشاركة في تقديم وتوزيع الهدايا أو الحلوى على الأطفال الآخرين بعد الصلاة، ما يعمق لديه الإحساس بالفرح والمشاركة المجتمعية.
0 تعليق