مع مدفع عشرين توجيهية في رمضان اليوم ، الاثنين ، 20 مارس 2025 ، قصة أندريس إسكوبار ، المدافع الكولومبي ، الذي تحول من مأساة “استاد فاريس” ، الذي هز عالم كرة القدم.

في 2 يوليو 1994 ، غزت جثته 6 لووديا أطلقت خارج ملهى Medeline الليلي ، بعد 10 أيام فقط من تسجيل هدف عكسي في كأس العالم 1994 ضد أمريكا ، عندما غادرت كولومبيا البطولة.

لم تكن كرة القدم لعبة هنا فحسب ، بل كانت أيضًا حياة أو موتًا في البلد الذي عاش تحت وزن المخدرات والرهان.

ولد إسكوبار في 13 مارس 1967 في ميدلين ، في وسط غاريبا ، في وسط الفوضى بسبب بطاقة المخدرات بقيادة بابلو إسكوبار (بدون قرابة).

اختارت كرة القدم الملاذ الآمن للعنف وبدأ في أتلتيكو ناسيونالس حيث قاده إلى كأس ليبرتادوريس عام 1989 بهدف حاسم. ودعا “Jintamman” عن أناقته وهدوءه ، وكان نجمًا في فريق كولومبيا ، الذي أذهل العالم بفوزه 5-0 على الأرجنتين في تصفيات عام 1993.

لكن كأس العالم 1994 كانت نقطة تحول.

قتل إسكوبار مدافع كرة قدم

في 22 يونيو 1994 ، التقت كولومبيا في المجموعة الأولى من الولايات المتحدة. في 35 دقيقة ، أرسل جون هاركس صليبًا حاول إسكوبار قطعه ، لكنه ضربه واستقر في أوسكار كوروبا. انتهت مباراة أمريكا 2-1 ، وفازت كولومبيا بالبطولة في وقت مبكر بعد هزيمة رومانية جديدة. لم يكن الهدف المعاكس مجرد خطأ رياضي ، بل كارثة في بلد كانت فيه المباريات عصابات ، والخسارة تعني الموت. تعرض اللاعبون للتهديد قبل المباراة وتم تحذيرهم من فشل الفشل.

عاد Escobar إلى المعدن برفض الاختباء. في الليل في 1 يوليو ، ذهب مع أصدقاء نادي “El Indio”.

هناك ، واجه الأخوان خوان وبيدرو جالون ، وهو دواء يتعلق بالكارتل ميديلين ، إهانات وسخرية من “الخائن”.

على الرغم من أنهم حاولوا تهدئة الموقف ، إلا أنهم تابعوه مع حارس مرمىهم هامبرتو مونوز كاسترو إلى موقف السيارات. خلال الصباح ، أطلق مونوز النار على 6 رصاصات يصرخ “جول!” مع كل لقطة في علامة تجارية ساخرة من الطلاء العكسي.

توفي إسكوبار في المستشفى بعد 45 دقيقة ، فقط 27 سنة.

حضر جنازته 120،000 شخص ، بمن فيهم الرئيس سيزار جافيريا ، وحُكم على مونوز بالسجن لمدة 43 عامًا ، لكنه ذهب “حسن سيدي” بعد 11 عامًا.

نفى المدرب فرانسيسكو ماتلان أن كرة القدم هي السبب الوحيد ، مشيرًا إلى عنف المجتمع في ذلك الوقت ، لكن العلاقة بين الهدف والقتل دون انقطاع. في عام 2002 ، تم عقد إسكوبار في ميديلين وما زال يتم ذكره على أنه مأساة تجاوزت هذه الرياضة.