

مر عام على وضع روبينيو خلف القضبان، بعد أن حُكم عليه بالسجن لمدة تسع سنوات بتهمة الاغتصاب الجماعي لامرأة ألبانية في إيطاليا في العام 2013 في ملهى ليلي في ميلانو، وهو أمر لطالما أنكره، ولكنه لم يتمكن من تجنب عقوبته.
ولا يزال محامو اللاعب البرازيلي يعملون على استئناف الحكم الصادر بحقه، مع دعاوى قضائية مستمرة، باعتبار أن النظام القضائي البرازيلي لا يتطابق مع النظام القضائي الإيطالي، وأن التشريعات المحلية هي التي يجب أن تسود.
ويُذكر أنّ روبينيو مسجون في سجن تريميمبي، حيث يُحتجز عادةً المجرمون المشهورون أو الشخصيات الأخرى التي تكون في خطر في مرافق أخرى بسبب وضعها الاجتماعي، ويركز اللاعب البرازيلي السابق على تحقيق نظام شبه مفتوح في عقوبته، من خلال حسن السلوك في السجن، ما سيسمح له بالتمتع بالإفراج المشروط الذي لم يحصل عليه بعد.
وكانت محكمة النقض في روما، وهي أعلى سلطة قضائية في إيطاليا، قد صدّقت في العام 2020 على عقوبة السجن تسع سنوات ضد روبينيو وصديقه ريكاردو فالكو بتهمة “العنف الجنسي الجماعي”.
وكان هناك أربعة برازيليين آخرين متورطين، لكنهم غادروا إيطاليا سريعا، ولم يتم إخطارهم، وأحدهم، رودني جوميز، الذي كان يبلغ من العمر 46 عاماً وكان الحارس الشخصي لروبينيو، عُثر عليه ميتاً هذا الأسبوع في…
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق