دفع تياغو موتا ثمن النتائج السيئة ليوفنتوس، إن كان في الدوري الإيطالي لكرة القدم أو مسابقتي الكأس ودوري أبطال أوروبا اللتين ودعهما، مع تأكيد إدارة نادي "السيدة العجوز" لاقالته من منصبه معلنة في الوقت ذاته تولي لاعبه السابق الكرواتي إيغور تودور قيادته.
وقال صاحب المركز الخامس في الدوري في بيان رسمي "يعلن نادي يوفنتوس لكرة القدم أن تياغو موتا قد أعفي من مهامه كمدرب لفريق الرجال الاول".
وتابع "يعلن يوفنتوس أيضا أن الفريق سيكون تحت قيادة إيغور تودور من الآن فصاعدا، والذي سيشرف على تمارين الفريق من يوم غد، الاثنين 24 مارس".
وجاء قرار الإطاحة بموتا بعد الخسارتين الثقيلتين جدا في الدوري أمام أتالانتا في تورينو 0-4 وفيورنتينا 0-3 في المرحلتين الأخيرتين عجلتا من رحيل موتا وذلك قبل 9 مراحل من النهاية.
ويحتل عملاق تورينو المركز الخامس في الدوري بعد 29 مرحلة، بفارق 12 نقطة عن غريمه إنتر المتصدر ونقطة خلف بولونيا الرابع وستكون من أبرز مهام تودور احتلال المركز الرابع على الأقل لضمان التأهل الى دوري أبطال أوروبا الذي يعد من المسابقات الرئيسة لمالية النادي غير المستقرة.
وعجز موتا (42 عاما) عن تكرار الأداء الذي قدّمه الموسم الماضي مع بولونيا، وظهر يوفنتوس فريقا مملا أداء وعقيما من حيث النتائج، وأبرز دليل تحقيقه 13 تعادلا في الدوري هذا الموسم مقابل 13 فوزا و3 هزائم.
على الصعيد القاري، فشل في التأهل المباشر إلى ثمن نهائي دوري الأبطال وخاض الملحق الذي خسره على يد أيندهوفن الهولندي وودع بالتالي المسابقة، على غرار ما حصل معه في الكأس المحلية التي تنازل عن لقبها بخسارته في ربع النهائي على أرضه أمام إمبولي بركلات الترجيح بعد التعادل 1-1.
وفي التاسع من مارس، وصل يوفنتوس إلى الحضيض حين مُني بأسوأ هزيمة على أرضه منذ 1967 بعد خسارته برباعية نظيفة أمام أتالانتا.
واتخذ المدرب البرازيلي الأصل قرارات مثيرة للجدل، بابقائه لاعبين مثل الهداف الصربي دوشان فلاهوفيتش والواعد التركي كينان يلديز على مقاعد البدلاء.
ومع بقاء تسع مباريات على نهاية الدوري، ستكون مهمة المدرب الجديد انقاذ موسم يوفنتوس من خلال احتلال مركز مؤهل إلى دوري الأبطال الموسم المقبل في صراع حام جدا، بما أنه لا يفصل بين بولونيا الرابع وميلان التاسع سوى ست نقاط.
من جهته، سيعود تودور، ابن الـ46 عاما إلى النادي الذي دافع عن ألوانه كلاعب بين 1998 و2007 وأحرز معه الدوري مرتين ووصل إلى نهائي دوري الأبطال عام 2003 وبقي معه حين عوقب بانزاله إلى الدرجة الثانية عام 2006 بسبب فضيحة "كالتشوبولي". خاض معه 174 مباراة كلاعب قبل أن يتوجه إلى التدريب.
وبات يوفنتوس رابع مهمة تدريبية في الدوري الإيطالي لمدرب هايدوك سبليت الكرواتي وباوك اليوناني وغلطة سراي التركي ومرسيليا الفرنسي السابق، بعد أودينيزي وفيرونا وأخيرا لاتسيو الذي أشرف عليه لفترة وجيزة بين مارس ويونيو 2024 بعد استقالة ماوريتسيو ساري.
وبعد النافذة الدولية، يعاود يوفنتوس نشاطه السبت بلقاء جنوى على أرضه.
وأضاف يوفنتوس "يود النادي أن يشكر تياغو موتا وكل طاقمه على احترافيتهم والعمل الذي قاموا به في الاشهر الماضية بكل شغف وتصميم".
وقال صاحب المركز الخامس في الدوري في بيان رسمي "يعلن نادي يوفنتوس لكرة القدم أن تياغو موتا قد أعفي من مهامه كمدرب لفريق الرجال الاول".
وتابع "يعلن يوفنتوس أيضا أن الفريق سيكون تحت قيادة إيغور تودور من الآن فصاعدا، والذي سيشرف على تمارين الفريق من يوم غد، الاثنين 24 مارس".
وجاء قرار الإطاحة بموتا بعد الخسارتين الثقيلتين جدا في الدوري أمام أتالانتا في تورينو 0-4 وفيورنتينا 0-3 في المرحلتين الأخيرتين عجلتا من رحيل موتا وذلك قبل 9 مراحل من النهاية.
ويحتل عملاق تورينو المركز الخامس في الدوري بعد 29 مرحلة، بفارق 12 نقطة عن غريمه إنتر المتصدر ونقطة خلف بولونيا الرابع وستكون من أبرز مهام تودور احتلال المركز الرابع على الأقل لضمان التأهل الى دوري أبطال أوروبا الذي يعد من المسابقات الرئيسة لمالية النادي غير المستقرة.
وعجز موتا (42 عاما) عن تكرار الأداء الذي قدّمه الموسم الماضي مع بولونيا، وظهر يوفنتوس فريقا مملا أداء وعقيما من حيث النتائج، وأبرز دليل تحقيقه 13 تعادلا في الدوري هذا الموسم مقابل 13 فوزا و3 هزائم.
على الصعيد القاري، فشل في التأهل المباشر إلى ثمن نهائي دوري الأبطال وخاض الملحق الذي خسره على يد أيندهوفن الهولندي وودع بالتالي المسابقة، على غرار ما حصل معه في الكأس المحلية التي تنازل عن لقبها بخسارته في ربع النهائي على أرضه أمام إمبولي بركلات الترجيح بعد التعادل 1-1.
وفي التاسع من مارس، وصل يوفنتوس إلى الحضيض حين مُني بأسوأ هزيمة على أرضه منذ 1967 بعد خسارته برباعية نظيفة أمام أتالانتا.
واتخذ المدرب البرازيلي الأصل قرارات مثيرة للجدل، بابقائه لاعبين مثل الهداف الصربي دوشان فلاهوفيتش والواعد التركي كينان يلديز على مقاعد البدلاء.
ومع بقاء تسع مباريات على نهاية الدوري، ستكون مهمة المدرب الجديد انقاذ موسم يوفنتوس من خلال احتلال مركز مؤهل إلى دوري الأبطال الموسم المقبل في صراع حام جدا، بما أنه لا يفصل بين بولونيا الرابع وميلان التاسع سوى ست نقاط.
من جهته، سيعود تودور، ابن الـ46 عاما إلى النادي الذي دافع عن ألوانه كلاعب بين 1998 و2007 وأحرز معه الدوري مرتين ووصل إلى نهائي دوري الأبطال عام 2003 وبقي معه حين عوقب بانزاله إلى الدرجة الثانية عام 2006 بسبب فضيحة "كالتشوبولي". خاض معه 174 مباراة كلاعب قبل أن يتوجه إلى التدريب.
وبات يوفنتوس رابع مهمة تدريبية في الدوري الإيطالي لمدرب هايدوك سبليت الكرواتي وباوك اليوناني وغلطة سراي التركي ومرسيليا الفرنسي السابق، بعد أودينيزي وفيرونا وأخيرا لاتسيو الذي أشرف عليه لفترة وجيزة بين مارس ويونيو 2024 بعد استقالة ماوريتسيو ساري.
وبعد النافذة الدولية، يعاود يوفنتوس نشاطه السبت بلقاء جنوى على أرضه.
وأضاف يوفنتوس "يود النادي أن يشكر تياغو موتا وكل طاقمه على احترافيتهم والعمل الذي قاموا به في الاشهر الماضية بكل شغف وتصميم".
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق