أعرب عدد من خريجي مبادرة "تطوير رأس المال البشري" في الصحافة والإعلام، التي نفذها معهد اليوم للتدريب بالشراكة مع هيئة الصحفيين السعوديين وبدعم من مؤسسة الوليد بن حمد المبارك الأهلية "أهم"، عن تقديرهم العميق للقيمة العلمية والعملية التي اكتسبوها.
وأكدوا أهمية هذه المبادرات في صقل مهاراتهم وتأهيلهم لمواكبة التطورات المتسارعة في المشهد الإعلامي، لا سيما في مجال الذكاء الاصطناعي.
وأكدت المسلمي على أن مثل هذه المبادرات التي تقودها دار اليوم وهيئة الصحفيين السعوديين ومؤسسة الوليد بن حمد آل مبارك الأهلية تمثل إضافة نوعية لمنظومة العمل الإعلامي وتسهم في تطوير قدرات الكوادر الوطنية.
وأعربت عن عزمها على تطبيق المعارف والمهارات التي اكتسبتها خلال البرنامج، مؤكدة أن هذه الشهادة ستسهم في تعزيز موقعها في الساحة الإعلامية السعودية وستدفعها نحو مزيد من العطاء والتطور لخدمة الوطن والمجتمع.
بدوره، وصف الخريج نايف الحربي البرنامج بأنه كان مثريًا للغاية، منوهًا بالتواصل المستمر والفعال طوال فترة انعقاده.
وأعرب الحربي عن تطلعه للارتقاء بمساهماته الإعلامية على كافة الأصعدة، وإثراء هذا المجال الحيوي بما يعزز مهاراته الإبداعية ويحفزه على الاستزادة من طلب العلم والمعرفة في هذا التخصص.
وأشار الجهني إلى أن هذه المبادرة دعمت حضورهم الإعلامي وعرفتهم بالعديد من الجوانب الإعلامية الحديثة، خاصة فيما يتعلق بتطبيقات الذكاء الاصطناعي والثورة المعلوماتية التي يشهدها العالم.
وأكد العثمان أن المبادرة واكبت التطلعات الطموحة لرؤية المملكة ٢٠٣٠، معربًا عن تطلعه إلى رؤية المزيد من الخريجين المؤهلين الذين يقدمون إسهامات قيمة للمملكة العربية السعودية.
وأكدوا أهمية هذه المبادرات في صقل مهاراتهم وتأهيلهم لمواكبة التطورات المتسارعة في المشهد الإعلامي، لا سيما في مجال الذكاء الاصطناعي.
بيئة العمل الإعلامي
وفي هذا السياق، أوضحت الخريجة أشجان المسلمي عن سعادتها الغامرة لكونها إحدى خريجات هذه المبادرة النوعية، مشيرة إلى أنها اكتسبت معارف قيمة حول كيفية التعامل مع الذكاء الاصطناعي وتوظيف هذه التقنيات الحديثة بفعالية في بيئة العمل الإعلامي.وأكدت المسلمي على أن مثل هذه المبادرات التي تقودها دار اليوم وهيئة الصحفيين السعوديين ومؤسسة الوليد بن حمد آل مبارك الأهلية تمثل إضافة نوعية لمنظومة العمل الإعلامي وتسهم في تطوير قدرات الكوادر الوطنية.

دعم مسيرة التطور الإعلامي
وشددت الخريجة روان السبيعي على الأهمية البالغة لمثل هذه البرامج التدريبية في دعم مسيرة التطور الإعلامي في المملكة.وأعربت عن عزمها على تطبيق المعارف والمهارات التي اكتسبتها خلال البرنامج، مؤكدة أن هذه الشهادة ستسهم في تعزيز موقعها في الساحة الإعلامية السعودية وستدفعها نحو مزيد من العطاء والتطور لخدمة الوطن والمجتمع.

بدوره، وصف الخريج نايف الحربي البرنامج بأنه كان مثريًا للغاية، منوهًا بالتواصل المستمر والفعال طوال فترة انعقاده.
وأعرب الحربي عن تطلعه للارتقاء بمساهماته الإعلامية على كافة الأصعدة، وإثراء هذا المجال الحيوي بما يعزز مهاراته الإبداعية ويحفزه على الاستزادة من طلب العلم والمعرفة في هذا التخصص.

جهود مثمرة
وفي سياق متصل، قدم الخريج أحمد الجهني شكره العميق لصاحب السمو أمير المنطقة الشرقية على رعايته الكريمة لحفل التخرج، كما وجه شكره وتقديره لدار اليوم وهيئة الصحفيين السعوديين وجمعية المبارك الأهلية على جهودهم المثمرة.وأشار الجهني إلى أن هذه المبادرة دعمت حضورهم الإعلامي وعرفتهم بالعديد من الجوانب الإعلامية الحديثة، خاصة فيما يتعلق بتطبيقات الذكاء الاصطناعي والثورة المعلوماتية التي يشهدها العالم.

الإشادة بالمحتوى المتميز
واختتم الخريج عبدالله العثمان بالإشادة بالمحتوى المتميز للبرنامج والعلاقة التشاركية التي أثمرت عن تحقيق النجاح والأثر الملموس.
وأكد العثمان أن المبادرة واكبت التطلعات الطموحة لرؤية المملكة ٢٠٣٠، معربًا عن تطلعه إلى رؤية المزيد من الخريجين المؤهلين الذين يقدمون إسهامات قيمة للمملكة العربية السعودية.
0 تعليق