مفاجأة مدوية: اكتشف من يتربع على عرش أغنى لاعبي العالم.. ثروة لا تُصدق! - اخبارك الان

0 تعليق ارسل طباعة

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
مفاجأة مدوية: اكتشف من يتربع على عرش أغنى لاعبي العالم.. ثروة لا تُصدق! - اخبارك الان, اليوم الجمعة 16 مايو 2025 11:51 صباحاً

في عالم كرة القدم الساحر، حيث تتلألأ أسماء مثل كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي كرموز للثراء والشهرة، يبرز اسم آخر بثروة تفوق بكثير ما جمعه أساطير اللعبة. إنه فائق بلقية، اللاعب الذي يحمل لقب أغنى لاعب كرة قدم في التاريخ، ليس بفضل أهدافه أو ألقابه، بل بفضل جذوره العائلية الملكية.

فائق بلقية.. ثروة تتجاوز الخيال:

فائق بلقية، ينتمي إلى العائلة المالكة في بروناي، ويقدر حجم ثروته المذهلة بنحو 20 مليار دولار أمريكي. هذا الرقم الفلكي يضعه في مرتبة لا تقارن بأي لاعب آخر في تاريخ كرة القدم. فبينما تقدر ثروة الأسطورة كريستيانو رونالدو بحوالي 600 مليون دولار، ويقترب ليونيل ميسي من 650 مليون دولار، فإن ما يمتلكه فائق بلقية يأتي من عالم آخر. هذه الثروة الهائلة ليست نتاج مسيرته الكروية الاحترافية، بل هي ميراث من عائلته المالكة الثرية.

مسيرة كروية متواضعة بطموح كبير:

ولد فائق بلقية في مدينة لوس أنجلوس الأمريكية، لكنه اختار تمثيل منتخب بلاده الأم، بروناي. بدأ مسيرته الكروية في إنجلترا، حيث انضم إلى نادي نيوبري، وسرعان ما لفت الأنظار لينتقل إلى أكاديمية ساوثهامبتون المرموقة. ونتيجة لموهبته التي أظهرها على أرض الملعب، حصل على فرص للتدريب مع العديد من الأندية الإنجليزية البارزة، بما في ذلك أرسنال وتشيلسي.

في عام 2015، وقع عقدًا مع نادي ليستر سيتي، لكنه لم يتمكن من الوصول إلى الفريق الأول. بعدها، انتقل إلى نادي ماريتيمو البرتغالي، وأخيرًا استقر في الدوري التايلاندي، حيث يلعب حاليًا مع نادي راتشابوري.

حياة البذخ في كنف العائلة المالكة:

تُعرف عائلة بلقية بثروتها الأسطورية. فوالد فائق، الأمير جفري بلقية، يمتلك أسطولًا من السيارات الفاخرة يتجاوز 2300 سيارة، بما في ذلك سيارات رولز رويس وفيراري وبنتلي. كما تمتلك العائلة يختًا فاخرًا مُجهزًا بلمسات من الذهب الخالص، وسبع طائرات خاصة، بما في ذلك طائرة إيرباص عملاقة.

تجربة فريدة في آسيا:

عبر فائق بلقية عن دهشته عند انتقاله للعب في قارة آسيا، موضحًا أنه لم يتوقع قط مغادرة أوروبا لخوض تجربة احترافية في قارة أخرى. واعترف بأنه كانت لديه بعض المخاوف بشأن إمكانية تأثير هذا الانتقال على مسيرته الكروية وفرص اللعب بانتظام.

لا شك أن فائق بلقية يمتلك قصة فريدة من نوعها في عالم كرة القدم، حيث تتداخل الثروة الهائلة مع شغف اللعبة. وتسلط قصته الضوء على التباين الكبير بين اللاعبين المحترفين، فبينما يسعى البعض لتحقيق الثراء من خلال كرة القدم، يأتي آخرون إلى الملاعب مدفوعين بحب اللعبة، حتى لو كانوا يمتلكون ثروات تفوق الخيال. وفي النهاية، تبقى إنجازات فائق بلقية على أرض الملعب هي المعيار الحقيقي لتقييم مسيرته كلاعب كرة قدم.

في عالم كرة القدم يرتبط اسم كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي بالثروة والشهرة ومع أن كلا اللاعبين حققوا ثروات ضخمة نتيجة مسيرتهما الرياضية، إلا أن هناك لاعب آخر تتجاوز ثروته تلك للفائزين بالكرة الذهبية هذا اللاعب هو فائق بلقية، الذي يعتبر أغنى لاعب كرة قدم في التاريخ بفضل ثروته العائلية. ثروة فائق بلقية
فائق بلقية هو ابن العائلة المالكة في بروناي وبلغت ثروته حوالي 20 مليار دولار، ما يضعه في مرتبة أعلى بكثير من أي لاعب آخر في التاريخ بينما تصل ثروة كريستيانو رونالدو إلى حوالي 600 مليون دولار وثروة ليونيل ميسي إلى حوالي 650 مليون دولار، فإن ما يمتلكه فائق بلقية غير قابل للمقارنة، إن ثروته الهائلة ناتجة عن مصدر العائلة الملكية وليس فقط من خلال مسيرته الرياضية. مسيرته الكروية ولد فائق بلقية في لوس أنجلوس وعاد ليمثل بلده بروناي، بدأ مسيرته في إنجلترا عندما انضم إلى نادي نيوبري ثم انتقل إلى أكاديمية ساوثهامبتون بعد أن أظهر قدراته على الملعب، حصل على فرصة للتدريب مع عدة أندية إنجليزية بارزة بما في ذلك أرسنال وتشيلسي.
في عام 2015 وقع عقد مع ليستر سيتي لكنه لم يتمكن من اللعب في الفريق الأول بعد ذلك، انتقل إلى ماريتيمو البرتغالي وأخيرا إلى الدوري التايلاندي حيث يلعب حاليا مع نادي راتشابوري. حياة العائلة المالكة عائلة بلقية معروفة بثروتها الفائقة يمتلك والد فائق الأمير جفري بلقية، أكثر من 2300 سيارة فاخرة بما في ذلك سيارات رولز رويس وفيراري وبنتلي، كما تمتلك العائلة يخت فاخر مزود بتجهيزات من الذهب وسبع طائرات بما في ذلك طائرة إيرباص. تجربة الانتقال إلى آسيا عبر فائق بلقية عن مفاجأته من الانتقال إلى آسيا، موضحا أنه لم يتخيل أبدا أنه سيترك أوروبا للعب في قارة أخرى، وكان لديه مخاوف بشأن إمكانية المخاطرة بمسيرته الكروية وعدم اللعب بانتظام. إنه من الواضح أن فائق بلقية يمتلك ليس فقط ثروة هائلة ولكن أيضا قصة فريدة من نوعها في عالم الكرة القدم، حيث تسلط الضوء على الفروق الكبيرة بين المحترفين والرياضيين الآخرين في هذا المجال في النهاية، تبقى إنجازاته على أرض الملعب تتحدث عن نفسها وهي قصة تعكس تعدد المسارات التي يمكن أن تتخذها مسيرات اللاعبين في كرة القدم. اريد صياغة جديده للمقال بالكامل

فائق بلقية: ملياردير على المستطيل الأخضر.. قصة أغنى لاعب كرة قدم في العالم

في عالم كرة القدم، غالبًا ما يرتبط الثراء الفاحش بأسماء لامعة مثل كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي، اللذين جمعا ثروات طائلة بفضل موهبتهما وإنجازاتهما. لكن هناك لاعب آخر يمتلك ثروة تفوق بكثير ما حققه هؤلاء الأساطير الحائزون على الكرة الذهبية. إنه فائق بلقية، الذي يُعتبر أغنى لاعب كرة قدم في التاريخ، ليس بفضل أهدافه الخارقة، بل بفضل أصوله الملكية.

فائق بلقية.. ثروة ملكية تتحدى المقارنات:

فائق بلقية، الابن المنتمي للعائلة المالكة في سلطنة بروناي، يمتلك ثروة تقدر بنحو 20 مليار دولار أمريكي. هذا الرقم الهائل يضعه في مرتبة مالية أعلى بكثير من أي لاعب كرة قدم آخر عبر التاريخ. فبينما تقدر ثروة كريستيانو رونالدو بحوالي 600 مليون دولار، ويقترب ليونيل ميسي من 650 مليون دولار، فإن حجم ثروة فائق بلقية يأتي من عالم آخر، مصدرها العائلة المالكة وليس فقط مسيرته كلاعب.

مسيرة كروية بدأت بشغف في إنجلترا:

ولد فائق بلقية في مدينة لوس أنجلوس الأمريكية، لكنه اختار تمثيل منتخب بلاده الأم، بروناي. بدأ رحلته في عالم كرة القدم في إنجلترا، حيث انضم إلى نادي نيوبري. سرعان ما لفت الأنظار بموهبته لينتقل إلى أكاديمية ساوثهامبتون المرموقة. ونتيجة لمستواه اللافت، حصل على فرص للتدرب مع العديد من الأندية الإنجليزية البارزة، بما في ذلك أرسنال وتشيلسي.

في عام 2015، وقع عقدًا احترافيًا مع نادي ليستر سيتي، لكنه لم يتمكن من الوصول إلى الفريق الأول. بعدها، انتقل إلى نادي ماريتيمو البرتغالي، وأخيرًا استقر به المقام في الدوري التايلاندي، حيث يلعب حاليًا مع نادي راتشابوري.

حياة ملكية ببذخ لا يوصف:

تُعرف عائلة بلقية ببذخها وثرواتها الهائلة. فوالد فائق، الأمير جفري بلقية، يمتلك أسطولًا من السيارات الفاخرة يزيد عن 2300 سيارة، تشمل علامات تجارية أيقونية مثل رولز رويس وفيراري وبنتلي. وتمتلك العائلة أيضًا يختًا فاخرًا مُجهزًا بتجهيزات من الذهب الخالص، بالإضافة إلى سبع طائرات خاصة، بما في ذلك طائرة إيرباص ضخمة.

تجربة الانتقال إلى القارة الآسيوية:

عبر فائق بلقية عن دهشته وتفاجئه بالانتقال للعب في قارة آسيا، موضحًا أنه لم يتخيل أبدًا أنه سيترك الملاعب الأوروبية ليخوض تجربة احترافية في قارة أخرى. واعترف بأنه كانت لديه بعض المخاوف بشأن إمكانية تأثير هذا القرار على مسيرته الكروية وفرص اللعب بانتظام.

قصة فائق بلقية فريدة من نوعها في عالم كرة القدم. إنه يمتلك ليس فقط ثروة هائلة لا يمكن تصورها، بل أيضًا شغفًا حقيقيًا باللعبة. وتسلط حياته الضوء على التباين الكبير في الخلفيات والدوافع بين اللاعبين المحترفين، فبينما يسعى الكثيرون لتحقيق الثراء من خلال كرة القدم، يأتي آخرون إلى الملاعب مدفوعين بحب اللعبة الخالص، حتى لو كانوا ورثة لعروش من الثروة. وفي نهاية المطاف، تبقى إنجازات فائق بلقية على أرض الملعب هي المعيار الحقيقي لتقييم مسيرته كلاعب كرة قدم، بصرف النظر عن حجم ثروته العائلية.

ثورة فائق بلقيهفائق بلقيهكره القدمكريستيانو رونالدوليونيل ميسي

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق