حذّر وزير الخارجية الهندي الخميس، من أن الهند لن تستأنف العمل بمعاهدة السند لتشارك المياه مع باكستان، وقال سوبرامانيام جايشانكار أمام الصحفيين إن المعاهدة معلّقة، وستبقى على هذه الحال إلى أن تنفذ باكستان مطالب الهند.
وعلّقت نيودلهي مشاركتها في هذا الاتفاق المبرم سنة 1960 مع إسلام آباد بعد هجوم أودى بحياة 26 شخصا في مدينة باهالغام السياحية في الشطر الهندي من كشمير في 22 أبريل.
وأثارت المواجهة الأخيرة، وهي الأعنف منذ آخر حرب خاضها الطرفان عام 1999، مخاوف عالمية من احتمال اندلاع حرب شاملة.
وبعد أربعة أيام شهدت هجمات بالصواريخ والطائرات المسيَّرة والمدفعية أسفرت عن مقتل 60 شخصا على الأقل ونزوح الآلاف من كلا الجانبين، أعلنت هدنة السبت بمبادرة مفاجئة من الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وما زال البلدان يتقيّدان ببنود الهدنة، بالرغم من النبرة الحادة في التصريحات الرسمية. وأعلن البلدان الخميس عن تمديد وقف إطلاق النار إلى الأحد.
وعلّقت نيودلهي مشاركتها في هذا الاتفاق المبرم سنة 1960 مع إسلام آباد بعد هجوم أودى بحياة 26 شخصا في مدينة باهالغام السياحية في الشطر الهندي من كشمير في 22 أبريل.
أخبار متعلقة
80 ألفًا.. تراجع وفيات جرعات المخدرات الزائدة في أمريكا
زيلينسكي يؤكد استعداده لإجراء محادثات مباشرة مع بوتين
توترات هندية باكستانية
وأطلقت نيودلهي ليل 6-7 مايو صواريخ على مواقع باكستانية قالت إنها معسكرات فيها أفراد من الجماعة التي تتّهمها بالوقوف وراء هجوم باهالغام، وسارعت باكستان التي تنفي أي صلة لها بالهجوم، إلى الرد.وأثارت المواجهة الأخيرة، وهي الأعنف منذ آخر حرب خاضها الطرفان عام 1999، مخاوف عالمية من احتمال اندلاع حرب شاملة.
وبعد أربعة أيام شهدت هجمات بالصواريخ والطائرات المسيَّرة والمدفعية أسفرت عن مقتل 60 شخصا على الأقل ونزوح الآلاف من كلا الجانبين، أعلنت هدنة السبت بمبادرة مفاجئة من الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وما زال البلدان يتقيّدان ببنود الهدنة، بالرغم من النبرة الحادة في التصريحات الرسمية. وأعلن البلدان الخميس عن تمديد وقف إطلاق النار إلى الأحد.
0 تعليق