أشهر 5 أفراد من أبناء الجاليات من جنسيات متعددة، إسلامهم في عدد من مخيمات الإفطار والدعوة التي تشرف عليها جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بمحافظة القطيف، والمنتشرة في مختلف مدن وبلدات المحافظة.
ونطق هؤلاء الأفراد بالشهادتين بإشراف ومتابعة من دعاة الجمعية ومشرفي المخيمات، معبرين عن سعادتهم باعتناق الدين الإسلامي الحنيف.
وقال الشيخ فيصل الصباطي، المدير التنفيذي لجمعية الدعوة، إن الجمعية تبذل جهودًا حثيثة وتقدم برامج توعوية متنوعة تهدف إلى تعريف الجاليات بالإسلام ودعوتهم إليه، مضيفا أن هذه الجهود أثمرت عن اعتناق 5 أفراد جدد للإسلام خلال الأيام الماضية من شهر رمضان المبارك.
وأضاف: ”نحمد الله تعالى على هذا الفضل العظيم، ونهنئ هؤلاء الإخوة والأخوات على اعتناقهم الإسلام، إن حضورهم في مخيمات الإفطار والدعوة التي تشرف عليها الجمعية، والجهود المباركة التي يبذلها دعاة الجمعية في إقناعهم بالدخول في الإسلام، كان لها دور كبير في هدايتهم.“
وأشار الصباطي، إلى أن المعاملة الطيبة والحسنة التي لمسها هؤلاء الأفراد في المملكة، بالإضافة إلى دعوتهم للإسلام بالحكمة والموعظة الحسنة ولين الجانب، كان لها أبلغ الأثر في ازدياد أعداد المسلمين الجدد بشكل مستمر.
الجدير بالذكر أن جمعية الدعوة قد أطلقت اسم ”أحلى شعور“ على جميع المخيمات التي تشرف عليها، وتعكس هذه التسمية فكرة مشاركة المجتمع حلاوة الإيمان ولذة الطاعة في شهر رمضان المبارك مع مختلف شرائح المجتمع، وتهدف المبادرة إلى تعريف الجاليات بقيم الإسلام السمحة وتعاليمه النبيلة، وتشجيعهم على اعتناقه.
ونطق هؤلاء الأفراد بالشهادتين بإشراف ومتابعة من دعاة الجمعية ومشرفي المخيمات، معبرين عن سعادتهم باعتناق الدين الإسلامي الحنيف.
وقال الشيخ فيصل الصباطي، المدير التنفيذي لجمعية الدعوة، إن الجمعية تبذل جهودًا حثيثة وتقدم برامج توعوية متنوعة تهدف إلى تعريف الجاليات بالإسلام ودعوتهم إليه، مضيفا أن هذه الجهود أثمرت عن اعتناق 5 أفراد جدد للإسلام خلال الأيام الماضية من شهر رمضان المبارك.
جهود دعوية
وأوضح أن الجمعية تعتمد في عملها على أنشطة ووسائل متنوعة، بما في ذلك استخدام التقنيات الحديثة مثل الاتصالات والرسائل النصية والتطبيقات الذكية، لإبراز سماحة الدين الإسلامي وقيمه النبيلة.وأضاف: ”نحمد الله تعالى على هذا الفضل العظيم، ونهنئ هؤلاء الإخوة والأخوات على اعتناقهم الإسلام، إن حضورهم في مخيمات الإفطار والدعوة التي تشرف عليها الجمعية، والجهود المباركة التي يبذلها دعاة الجمعية في إقناعهم بالدخول في الإسلام، كان لها دور كبير في هدايتهم.“
وأشار الصباطي، إلى أن المعاملة الطيبة والحسنة التي لمسها هؤلاء الأفراد في المملكة، بالإضافة إلى دعوتهم للإسلام بالحكمة والموعظة الحسنة ولين الجانب، كان لها أبلغ الأثر في ازدياد أعداد المسلمين الجدد بشكل مستمر.
الجدير بالذكر أن جمعية الدعوة قد أطلقت اسم ”أحلى شعور“ على جميع المخيمات التي تشرف عليها، وتعكس هذه التسمية فكرة مشاركة المجتمع حلاوة الإيمان ولذة الطاعة في شهر رمضان المبارك مع مختلف شرائح المجتمع، وتهدف المبادرة إلى تعريف الجاليات بقيم الإسلام السمحة وتعاليمه النبيلة، وتشجيعهم على اعتناقه.
0 تعليق