نظّم فريق كشافة ”رسل السلام“ التطوعي بمحافظة القطيف مبادرة مجتمعية وبيئية مميزة حملت شعار ”بيئة ورياضة“، في كورنيش سنابس.
وتأتي هذه المبادرة بالتزامن مع الجهود التي أطلقتها بلدية محافظة القطيف، وشهدت مشاركة 30 متطوعاً ومتطوعة، بالإضافة إلى مجموعة من الرياضيين الصغار الذين أضفوا حماساً على الفعالية.
ولم تقتصر المبادرة على الجانب البيئي، بل تضمنت أيضاً نشاطاً رياضياً، حيث مارس جميع المشاركين رياضة المشي لمدة نصف ساعة على امتداد الكورنيش، في خطوة تهدف إلى تعزيز الوعي بأهمية النشاط البدني وربطه بالمحافظة على البيئة وتشجيع إعادة التدوير.
وسعت هذه المبادرة النوعية إلى تحقيق جملة من الأهداف الهامة، أبرزها الإسهام العملي في حماية البيئة البحرية من التلوث البلاستيكي الضار، والعمل على ترسيخ ثقافة ممارسة رياضة المشي كعادة يومية لتعزيز الصحة العامة وجودة حياة أفراد المجتمع.
وفي ختام الفعالية، قدم المفوض الكشفي، علي العبندي، شكره وتقديره لبلدية محافظة القطيف على تفاعلها، ولكافة المتطوعين والمتطوعات والرياضيين الصغار على مشاركتهم الفاعلة وجهودهم المبذولة.
وأكد العبندي أن مثل هذه المبادرات المجتمعية تجسد أسمى معاني المسؤولية المجتمعية، وتساهم بشكل كبير في بناء وتأسيس بيئة محلية أكثر صحة واستدامة للأجيال القادمة.
وتأتي هذه المبادرة بالتزامن مع الجهود التي أطلقتها بلدية محافظة القطيف، وشهدت مشاركة 30 متطوعاً ومتطوعة، بالإضافة إلى مجموعة من الرياضيين الصغار الذين أضفوا حماساً على الفعالية.
أخبار متعلقة
نعيش بأمان وكرامة.. بنغلاديشيون لـ ”اليوم“: شكراً للسعودية حكومة وشعبًا
خبير وبائيات: 120 مركزًا صحيًا بالشرقية توفر اللقاحات لتحقيق 95% مناعة مجتمعية

أنشطة متنوعة
وانطلقت أنشطة المبادرة حيث باشر المشاركون بتنظيف منطقة الكورنيش وحواف الشاطئ، مع التركيز على جمع وإزالة النفايات والمخلفات البلاستيكية التي تشكل تهديداً للبيئة البحرية.ولم تقتصر المبادرة على الجانب البيئي، بل تضمنت أيضاً نشاطاً رياضياً، حيث مارس جميع المشاركين رياضة المشي لمدة نصف ساعة على امتداد الكورنيش، في خطوة تهدف إلى تعزيز الوعي بأهمية النشاط البدني وربطه بالمحافظة على البيئة وتشجيع إعادة التدوير.

وسعت هذه المبادرة النوعية إلى تحقيق جملة من الأهداف الهامة، أبرزها الإسهام العملي في حماية البيئة البحرية من التلوث البلاستيكي الضار، والعمل على ترسيخ ثقافة ممارسة رياضة المشي كعادة يومية لتعزيز الصحة العامة وجودة حياة أفراد المجتمع.

تشجيع التطوع
وهدفت الفعالية بشكل أساسي إلى تشجيع روح العمل التطوعي وغرس قيم المسؤولية المجتمعية لدى فئات الشباب والأطفال المشاركين.وفي ختام الفعالية، قدم المفوض الكشفي، علي العبندي، شكره وتقديره لبلدية محافظة القطيف على تفاعلها، ولكافة المتطوعين والمتطوعات والرياضيين الصغار على مشاركتهم الفاعلة وجهودهم المبذولة.


وأكد العبندي أن مثل هذه المبادرات المجتمعية تجسد أسمى معاني المسؤولية المجتمعية، وتساهم بشكل كبير في بناء وتأسيس بيئة محلية أكثر صحة واستدامة للأجيال القادمة.
0 تعليق