استطاع المدرب البرتغالي دونيس أن يغيّر شكل الفريق جذريًا مقدّما كرة قدم هجومية ممتعة و قائمة على الاستحواذ والتحولات السريعة لم يكن الخليج مجرد فريق يسعى للبقاء في دوري روشن خلال هذا الموسم بل أصبح خصمًا يحسب له ألف حساب و يتحدى الكبار ويخطف الأنظار بأسلوبه المتوازن بين الجمالية والفعالية وهذا بإشادة كثير من المحللين والبرامج الرياضية كانت له بصمته واضحة في الانضباط التكتيكي والروح القتالية التي زرعها في اللاعبين وحتى في إدارة الفريق وإن كان الجميع متخوف منه قبل مجيه للخليج.
رفع القيمة السوقية للاعبين
ومن أبرز إنجازات دونيس تطوير أداء اللاعبين الشباب ورفع قيمتهم السوقية تحت إشرافه تحوّل عدد من اللاعبين المحليين إلى عناصر جذب للأندية الكبرى مثل النجم عبد الله سالم بفضل الثقة التي منحها لهم وتوظيفهم بأدوار تكتيكية تظهر إمكانياتهم الحقيقية تحوّلت أسماء كانت مغمورة إلى نجوم صاعدة وبات الخليج سوقاً نشطاً.
جلب لاعبين مميزين بالتعاون مع إدارة النادي والمشرف على فريق كرة القدم محمود المطرود.
دوينس لعب دورًا كبيرا في استقطاب أسماء أجنبية مثل اللاعبين اليونانيين ومحلية مميزة بالتنسيق مع رئيس النادي والمشرف على الفريق وفريق العمل الإداري وكان يحرص على أن تتناسب الصفقات مع فلسفته الكروية وطريقة لعبه فتجد أن كل لاعب تم التعاقد معه يخدم المشروع الفني بشكل مباشر مما يؤكد أن التعاقدات لم تكن عشوائية بل جزء من رؤية واضحة المعالم عملت عليها الإدارة الشابه بنادي الخليج رغم قلة الإمكانيات والصرف على الألعاب الأخرى فرديه وجماعيه.
الخليج ند قوي أمام الكبار
لا يمكن لأي متابع لدوري روشن أن يتجاهل ما فعله الخليج تحت قيادة دونيس أمام الفرق الكبرى لعب الخليج بندية وشجاعة أمام الهلال والاتحاد والنصر والشباب، وتمكن في أحيان كثيرة من انتزاع نقاط ثمينة أو تقديم أداءً مدهشًا أربك خطط المنافسين هذه الروح التنافسية التي غرسها دونيس جعلت من الفريق نموذجا يحتذى
السؤال
هل سيبقى دونيس مع الخليج؟
بعد هذا الموسم الاستثنائي يطرح الجمهور الخليجاوي والمتابعون سؤالاً كبيرًا: هل سيستمر دوينس مع الخليج؟
الإجابة لا تزال معلقة، وسط أنباء عن رغبة أندية أخرى في الاستفادة من خدماته، وفي المقابل تطلع واضح من الإدارة لإبقائه ومواصلة المشروع الناجح المؤكد أن دوينس لم يكن مجرد مدرب عابر بل حجر أساس في مرحلة ذهبية يشهدها النادي.
رفع القيمة السوقية للاعبين
ومن أبرز إنجازات دونيس تطوير أداء اللاعبين الشباب ورفع قيمتهم السوقية تحت إشرافه تحوّل عدد من اللاعبين المحليين إلى عناصر جذب للأندية الكبرى مثل النجم عبد الله سالم بفضل الثقة التي منحها لهم وتوظيفهم بأدوار تكتيكية تظهر إمكانياتهم الحقيقية تحوّلت أسماء كانت مغمورة إلى نجوم صاعدة وبات الخليج سوقاً نشطاً.
جلب لاعبين مميزين بالتعاون مع إدارة النادي والمشرف على فريق كرة القدم محمود المطرود.
دوينس لعب دورًا كبيرا في استقطاب أسماء أجنبية مثل اللاعبين اليونانيين ومحلية مميزة بالتنسيق مع رئيس النادي والمشرف على الفريق وفريق العمل الإداري وكان يحرص على أن تتناسب الصفقات مع فلسفته الكروية وطريقة لعبه فتجد أن كل لاعب تم التعاقد معه يخدم المشروع الفني بشكل مباشر مما يؤكد أن التعاقدات لم تكن عشوائية بل جزء من رؤية واضحة المعالم عملت عليها الإدارة الشابه بنادي الخليج رغم قلة الإمكانيات والصرف على الألعاب الأخرى فرديه وجماعيه.
الخليج ند قوي أمام الكبار
لا يمكن لأي متابع لدوري روشن أن يتجاهل ما فعله الخليج تحت قيادة دونيس أمام الفرق الكبرى لعب الخليج بندية وشجاعة أمام الهلال والاتحاد والنصر والشباب، وتمكن في أحيان كثيرة من انتزاع نقاط ثمينة أو تقديم أداءً مدهشًا أربك خطط المنافسين هذه الروح التنافسية التي غرسها دونيس جعلت من الفريق نموذجا يحتذى
السؤال
هل سيبقى دونيس مع الخليج؟
بعد هذا الموسم الاستثنائي يطرح الجمهور الخليجاوي والمتابعون سؤالاً كبيرًا: هل سيستمر دوينس مع الخليج؟
الإجابة لا تزال معلقة، وسط أنباء عن رغبة أندية أخرى في الاستفادة من خدماته، وفي المقابل تطلع واضح من الإدارة لإبقائه ومواصلة المشروع الناجح المؤكد أن دوينس لم يكن مجرد مدرب عابر بل حجر أساس في مرحلة ذهبية يشهدها النادي.
0 تعليق