«الأسوأ في التاريخ.. محبط.. ملل.. توقفوا عن الشكوى» - اخبارك الان

0 تعليق ارسل طباعة

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
«الأسوأ في التاريخ.. محبط.. ملل.. توقفوا عن الشكوى» - اخبارك الان, اليوم الثلاثاء 22 أبريل 2025 08:56 مساءً

حالة من الغضب اجتاحت مواقع التواصل الاجتماعي فور نهاية عرض راسلمينيا 41، الذي شهد فوز جون سينا بلقب العالم للمرة الـ 17 في تاريخه، ليكون المصارع الأكثر تتويجًا بقلب العالم wwe في التاريخ.
العرض الذي شهده أكثر من 125 ألف متفرج على مدار يومين، بدا في نظر الكثيرين النسخة الأسوأ في العقود الأربعة الماضية من عروض مصارعة المحترفين التي انطلقت في 1984.
«الأسوأ في التاريخ، محبط، ملل، وبداية النهاية»، هكذا كانت معظم التعليقات التي شهدت تفاعل أكثر من 55.1 مليون مستخدم على منصة التدوينات القصيرة «إكس»، مع الحدث الكبير، ولكنه لم يكن في غالبه تفاعلًا إيجابيًا، مثل توني سلفر الذي رد على تعليقات بول مايكل ليفاسك "تربل أتش" رئيس المحتوى في wwe، وكتب: «أسوأ مينا في التاريخ، ليس لديه أدنى فكرة عما هو جيد وعصري»، ومثله أضاف كلارك: «يا إلهي! بطولة العالم للمصارعة سيئة للغاية، الليلة الأولى كانت أبطأ، لكنها لم تكن سيئة»، وفي الإطار ذاته قالت روزي: «كان الحدث الرئيسي لليلة الثانية باهتًا، خاصةً لمباراة جون سينا الأخيرة».
تعالت أصوات عدم الرضا من متابعي مصارعة المحترفين المخضرمين، لم تعجبهم المباريات ولا سرد الأحداث ولا حتى النتائج، منهم جي ستورت الذي كتب مخاطبًا ليفاسك: «في أول مرة سيطر فيها على القصة بالكامل، كانت جميع أحداثها بيده، وأخفق تمامًا في كثير من الأمور، يا له من خيبة أمل!».
استغرب ذا هوستد من الأداء والنزالات الضعيفة، وقال: «لم أشعر وكأنني في راسلمينيا، لا أعرف، كانت بطاقة المباراة سيئة للغاية، ولم تكن هناك سوى 4 مباريات جيدة»، ووافقه على ذلك دنحر داركيد الذي أضاف: «لم تكن حتى أربع مباريات يا رجل، وجدت نفسي أتصفح هاتفي لمشاهدة معظم المباريات»، ليوافقه هوستد كاتبًا: «كنت أتصفح هاتفي أيضًا».
ومثل الكثيرين، قال إيفربل عن ليفاسك: «يعلم أنها كانت أسوأ راسلمينيا على الإطلاق، الأمر المذهل هو رد الفعل العنيف الذي يتلقاه هو وwwe، والذي يختلف تمامًا عن العام الماضي».
على طرف آخر، طالب آخرون بالتوقف عن الشكوى وانتظار تبلور الأحداث، وتحسنها، مثل أرون ريد الذي قال: «يا رفاق، عليكم التوقف عن الشكوى، هذا صحيح، كل ما تفعلونه هو الشكوى والتذمر، فقط اجلسوا واصمتوا واستمتعوا بالرحلة، انظروا، أشعر أن الضجة لم تكن كبيرة والمباريات لم تكن كذلك تمامًا، لكنكم لا ترونني أتذمر بشأن ذلك»، ورد فورتس بـ: «كل هؤلاء المهرجين في هذه التعليقات المشتكية سوف يتابعون عرض الإثنين وبقية العام وسوف يكونون هنا لمشاهدة راسلمينيا 42».
وحاول الأسطورة ريك فلير تلطيف الأجواء بمنشور هنأ فيه سينا واصفًا المباراة بالكلاسيكية، ولم يعجب ذلك روجي كوب الذي علق: «مباراة كلاسيكية فورية؟ ليست قريبة من ذلك، مباراة كلاسيكية فورية سيئة، بالتأكيد، كانت هذه المباراة أسوأ من مباراة جولدبيرج ضد ليسنر».


إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق