عقد وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر بن إبراهيم الخريّف، اجتماعين ثنائيين مع وزير الطاقة والثروة المعدنية الإندونيسي باهيليل لهداليا، ووزير الاستثمار روزان روسلاني، وبحثا تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين في القطاعين الصناعي والتعديني، وذلك في إطار زيارته الرسمية إلى جمهورية إندونيسيا.
وناقش الاجتماعان تطوير الشراكات الاستثمارية بين المملكة وإندونيسيا، واستكشاف فرص الاستثمار المتاحة في قطاعي الصناعة والتعدين بالبلدين، مع التأكيد على أهمية تحفيز الابتكار والحلول الذكية لضمان استدامة عمليات التعدين.
ويأتي الاجتماعان في إطار الزيارة الرسمية لوزير الصناعة والثروة المعدنية إلى جمهورية إندونيسيا، التي تستهدف تعزيز التعاون بين البلدين في قطاعي الصناعة والتعدين، وجذب الاستثمارات النوعية لهما، سعيًا لتحقيق مستهدفات رؤية 2030، بتحويل المملكة إلى قوة صناعية رائدة، ومركزًا عالميًا لإنتاج ومعالجة المعادن.
وناقش الاجتماعان تطوير الشراكات الاستثمارية بين المملكة وإندونيسيا، واستكشاف فرص الاستثمار المتاحة في قطاعي الصناعة والتعدين بالبلدين، مع التأكيد على أهمية تحفيز الابتكار والحلول الذكية لضمان استدامة عمليات التعدين.
أخبار متعلقة
بعد الارتفاع الصاروخي.. تراجع محدود في أسعار الذهب
خفض الفائدة في مصر 225 نقطة أساس
الاستراتيجية الوطنية للصناعة
واستعرض الوزير الخريّف خلال الاجتماعين، مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للصناعة، والاستراتيجية الشاملة للتعدين، والفرص النوعية التي تتيحهما أمام المستثمرين المحليين والعالميين، إضافة إلى الممكنات والحوافز التي تقدمها المملكة لتعزيز جاذبية بيئة الاستثمار، وتمكين الاستثمارات الصناعية والتعدينية.ويأتي الاجتماعان في إطار الزيارة الرسمية لوزير الصناعة والثروة المعدنية إلى جمهورية إندونيسيا، التي تستهدف تعزيز التعاون بين البلدين في قطاعي الصناعة والتعدين، وجذب الاستثمارات النوعية لهما، سعيًا لتحقيق مستهدفات رؤية 2030، بتحويل المملكة إلى قوة صناعية رائدة، ومركزًا عالميًا لإنتاج ومعالجة المعادن.
0 تعليق