أطلق مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية المرحلة الثانية من مشروع "شهور اللغة العربية" ضمن مشاركته في مؤتمر مبادرة القدرات البشرية 2025.
وبيّن الأمين العام للمجمع الدكتور عبد الله بن صالح الوشمي أن المشروع يُعدُّ من المبادرات الإستراتيجية للمجمع في نشر تعليم اللغة العربية عالميًا.
ويهدف المشروع إلى تطوير واقع تعليم العربية للناطقين بغيرها، ودعم المعلمين بالمهارات والمواد التخصصية، من خلال حزمة من البرامج العلمية النوعية أبرزها: الدورات العلمية للمعلمين والمتعلمين، والندوات وحلقات النقاش المتخصصة، والمسابقة الثقافية.
يُذكر أن مشروع "شهور اللغة العربية" في نسخته الثانية يأتي امتدادًا للنجاحات التي حقَّقها في النسخة الأولى من خلال تنفيذه في دول عديدة.
من بينها: جمهورية أوزبكستان، وجمهورية إندونيسيا، وجمهورية الصين الشعبية، وجمهورية الهند، وجمهورية فرنسا، وجمهورية البرازيل الاتحادية، ومملكة تايلند، ومملكة ماليزيا، ومملكة إسبانيا.
وتُعدُّ "شهور اللغة العربية" من المشروعات المرتبطة بمستهدفات برنامج تنمية القدرات البشرية ضمن رؤية المملكة 2030، إذ يسهم في رفع مستوى التأهيل اللغوي دوليًّا، وتوفير بيئات تعليم فاعلة، وتوسيع نطاق المستفيدين من برامج تعليم اللغة العربية، بوصفها لغةً عالميةً تحمل إرثًا ثقافيًّا ومعرفيًّا غنيًّا.
وبيّن الأمين العام للمجمع الدكتور عبد الله بن صالح الوشمي أن المشروع يُعدُّ من المبادرات الإستراتيجية للمجمع في نشر تعليم اللغة العربية عالميًا.
مشروع "شهور اللغة العربية"
وأشار إلى أن هذه المبادرة تعمل على تقديم برامج نوعية متخصّصة تستهدف رفع كفاية تعليم العربية، وتأهيل المعلمين والمتعلمين على نحو يحقق أهدافه في خدمة اللغة العربية ونشرها عالميًّا.ويهدف المشروع إلى تطوير واقع تعليم العربية للناطقين بغيرها، ودعم المعلمين بالمهارات والمواد التخصصية، من خلال حزمة من البرامج العلمية النوعية أبرزها: الدورات العلمية للمعلمين والمتعلمين، والندوات وحلقات النقاش المتخصصة، والمسابقة الثقافية.
وتقام كل نسخة من المشروع بالشراكة مع جهات رسمية وتعليمية في الدولة المستضيفة، بهدف تعميق الصلة بين المملكة ومجتمعات العالم، عبر برامج نوعية تُبرز الوجه الحضاري للغة العربية.
الفروق الثقافية واللغوية
ويركّز المجمع في هذه المرحلة على تقديم محتوى تدريبي رصين يُراعي الفروق الثقافية واللغوية في كل دولة، ويُقدَّم بالشراكة مع مؤسسات تعليمية وثقافية محلية.يُذكر أن مشروع "شهور اللغة العربية" في نسخته الثانية يأتي امتدادًا للنجاحات التي حقَّقها في النسخة الأولى من خلال تنفيذه في دول عديدة.
من بينها: جمهورية أوزبكستان، وجمهورية إندونيسيا، وجمهورية الصين الشعبية، وجمهورية الهند، وجمهورية فرنسا، وجمهورية البرازيل الاتحادية، ومملكة تايلند، ومملكة ماليزيا، ومملكة إسبانيا.
وتُعدُّ "شهور اللغة العربية" من المشروعات المرتبطة بمستهدفات برنامج تنمية القدرات البشرية ضمن رؤية المملكة 2030، إذ يسهم في رفع مستوى التأهيل اللغوي دوليًّا، وتوفير بيئات تعليم فاعلة، وتوسيع نطاق المستفيدين من برامج تعليم اللغة العربية، بوصفها لغةً عالميةً تحمل إرثًا ثقافيًّا ومعرفيًّا غنيًّا.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق