المقاطع التي وثّقت اللحظة انتشرت بسرعة على وسائل التواصل الاجتماعي، وأثارت تساؤلات واسعة عن غياب الدور الإعلامي والاتصالي الرسمي داخل نادي النصر، في وقت يُفترض أن يكون فيه الخطاب الإعلامي مدروساً واحترافياً.
الغريب في المشهد لم يكن في حدّة الطرح بقدر ما كان في غياب التوازن الاتصالي داخل النادي، حيث بدا المدرب دون حماية فكرية أو دعم تنظيمي، مما فتح الباب لفوضى تعبيرية تشوّه صورة النادي ولا تعكس قيمه.
الجمهور بدوره قال:« لو أن التنفيذي بقيادة ماجد الجمعان خرج للرد وأنهى تساؤلات الإعلاميين باحتراف، لما انفجر المشهد بهذا الغضب، ولا تحوّل المؤتمر إلى منصة لوم وارتباك».
غياب الصوت الرسمي ترك المدرب وحده في وجه العاصفة، وترك الإعلام يملأ الفراغ على طريقته .
أخبار ذات صلة
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
أخبار متعلقة :