كشفت وزارة البيئة والمياه والزراعة عن إنشاء مشروع ”مدينة الإبل“ بمحافظة القرية العليا في المنطقة الشرقية، وذلك عبر طرح المشروع عبر منصة ”فرص“ الحكومية للمنافسات.
ويهدف الطرح إلى استثمار الموقع الاستراتيجي في تعزيز وتنمية الثروة الحيوانية، بعقد إيجار طويل الأمد يمتد لخمسة وعشرين عامًا.
وأوضحت الوزارة أن مدة العقد ستبدأ فعليًا من تاريخ تسليم الموقع للمستثمر الفائز، والمحدد بيوم 29 أبريل 2025 ميلاديًا، مشيرة إلى أن هذه المدة تشمل فترة سماح تبلغ ثمانية عشر شهرًا مخصصة للتجهيز والإنشاءات الأولية للمشروع.
يغطي الموقع مساحة شاسعة تزيد عن عشرين مليون متر مربع، تحديدًا 20,489,281 مترًا مربعًا، مما يوفر نطاقًا واسعًا للأنشطة الاستثمارية المستهدفة.
ويُعد مشروع ”مدينة الإبل“ مبادرة طموحة تسعى لتوفير بيئة متكاملة تهدف إلى الحفاظ على التراث الثقافي والتاريخي العريق للإبل في المملكة، بالإضافة إلى تطوير الصناعات والأنشطة المرتبطة بها.
وتقدر الطاقة الاستيعابية للمشروع بحوالي 150 ألف رأس من الإبل، ويتكون تصميمه من ثلاثة أقسام رئيسية تشمل المنطقة الأساسية للأنشطة، ومنطقة مخصصة للبنية التحتية والبحث والتطوير، إلى جانب مراكز ومساحات تكميلية متنوعة لدعم عمليات المشروع.
شددت الوزارة على ضرورة التزام المستثمر بالأنظمة البيئية السعودية ولوائحها التنفيذية كافة، والحصول على التراخيص والتصاريح البيئية اللازمة من المراكز الوطنية المختصة بالبيئة.
كما أكدت على أهمية مراعاة كافة الاشتراطات الفنية الواردة في كود البناء السعودي وملاحقه، بالإضافة إلى دليل اشتراطات البناء، لضمان تنفيذ المشروع وفقًا لأعلى المعايير الهندسية والتنظيمية المعتمدة.
ويهدف الطرح إلى استثمار الموقع الاستراتيجي في تعزيز وتنمية الثروة الحيوانية، بعقد إيجار طويل الأمد يمتد لخمسة وعشرين عامًا.
وأوضحت الوزارة أن مدة العقد ستبدأ فعليًا من تاريخ تسليم الموقع للمستثمر الفائز، والمحدد بيوم 29 أبريل 2025 ميلاديًا، مشيرة إلى أن هذه المدة تشمل فترة سماح تبلغ ثمانية عشر شهرًا مخصصة للتجهيز والإنشاءات الأولية للمشروع.
أنشطة استثمارية
يغطي الموقع مساحة شاسعة تزيد عن عشرين مليون متر مربع، تحديدًا 20,489,281 مترًا مربعًا، مما يوفر نطاقًا واسعًا للأنشطة الاستثمارية المستهدفة.
ويُعد مشروع ”مدينة الإبل“ مبادرة طموحة تسعى لتوفير بيئة متكاملة تهدف إلى الحفاظ على التراث الثقافي والتاريخي العريق للإبل في المملكة، بالإضافة إلى تطوير الصناعات والأنشطة المرتبطة بها.
وتقدر الطاقة الاستيعابية للمشروع بحوالي 150 ألف رأس من الإبل، ويتكون تصميمه من ثلاثة أقسام رئيسية تشمل المنطقة الأساسية للأنشطة، ومنطقة مخصصة للبنية التحتية والبحث والتطوير، إلى جانب مراكز ومساحات تكميلية متنوعة لدعم عمليات المشروع.
التصاريح البيئية
شددت الوزارة على ضرورة التزام المستثمر بالأنظمة البيئية السعودية ولوائحها التنفيذية كافة، والحصول على التراخيص والتصاريح البيئية اللازمة من المراكز الوطنية المختصة بالبيئة.
كما أكدت على أهمية مراعاة كافة الاشتراطات الفنية الواردة في كود البناء السعودي وملاحقه، بالإضافة إلى دليل اشتراطات البناء، لضمان تنفيذ المشروع وفقًا لأعلى المعايير الهندسية والتنظيمية المعتمدة.
0 تعليق